قصة وجد .... قصة تحكي واقعا من الشعور الانساني

Dr.Ahmad

[font=&quot]عندما وصلتني هذه القصة بالايميل ظننتها كغيرها من القص المؤثرة لكنني اكتشفت أنها مختلفة عما سواها فآثرت نقلها لكم[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]وجد هي الطفلة البريئة التي كانت ضحية أفكار فاسدة و معتقدات سخيفة جاهلة عاشت في ظلها أول عمرها لكنها لم تستلم لواقعها ليس بعقلها لا أبدا فهي ما زالت في الثالثة و إنما بفطرتها ......... أترك الباقي للقصة ... أرجو أن تنال إعجابكم [/font]
[font=&quot]بدأت القصة [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]أخرجوها من غرفة العمليات .. أعصابه مشدودة .. بدأت ترتاح عندما رآها بخير ..و قدمت الممرضة بالمولود الجديد[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]نسي نفسه و زوجته و العالم بأسره .. ركض إليها مسرعاً [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot]ماذا رُزقتُ ؟؟ [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]أنثى[/font][font=&quot] . [/font]
[font=&quot]تيارات قاسية من الحزن تخرج من جوفه [/font][font=&quot] [/font][font=&quot]تمر بحلقه[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]تخترق رأسه[/font][font=&quot] . [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]إنها جميلة جداً[/font][font=&quot] ...[/font]
[font=&quot]و قالت أمها إنها وجد (اسم الفتاة الصغيرة)[/font]
[font=&quot]نظر إليها[/font][font=&quot] ..[/font]
[font=&quot]شفاه وجد الطرية تتحرك و كأنها تريد أن تبتسم لوالدها .. لكن عيونه كانت تتحدث[/font][font=&quot] :[/font]
[font=&quot]لماذا أتيتِ ؟[/font][font=&quot]![/font]
[font=&quot]لم أردك أنت[/font][font=&quot] ![/font]
[font=&quot]كم انتظرت هذا المولود[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]يا الله ! أيسبغ علينا سبحانه بنعمه ثم نركلها بدلاً من الشكران و الحمد!! كان خيراً لنا أن نركل ما رسب في أذهاننا من عادات مقيتة و تقاليد سقيمة تدل على سخف رؤانا و تفاهة تفكيرنا و قلة حيلتنا في التعامل مع مطالب الحياة .. [/font]
[font=&quot]دخل إلى زوجته بعد أن نقلوها إلى غرفتها[/font][font=&quot] ..
[/font][font=&quot]تحدثت إليه[/font][font=&quot] : [/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] ألم ترها ؟[/font][font=&quot]! [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]إنها جميلة جداً .. انظر إلى هذه الشعرات الشقراء ما أروعها[/font][font=&quot] ... [/font]
[font=&quot]لم يرد سوى بـ : حمداً لله على سلامتك .. غصت الأم و اغرورقت عيناها بالدموع .. ضمت ابنتها .. نظرت إليه نظرة فاحصة .. كاد يعميها الحزن الذي يتلبسه[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]مرت الأيام ... وجد تكبر و تحلو .. و أبوها غير مكترث لها .. غافل عن لحظات السعادة التي تغمر الوالدين عندما يراقبان حركات و سكنات ولدهما .. اليوم لثغة .. غداً تحبو .. و بعدها تمشي .. و هكذا .. عيناها الزرقاوان تلمعان و تسحران كل من يراهما بصفائهما و بريقهما .. صار عمرها ثلاث سنوات و خصل الشعر الأشقر و صلت إلى كتفها .. ثغرها شديد الحمرة بدأ يتحرك بكلمات بريئة تدغدغ القلب .. ذات يوم كان أبوها يجلس على الأريكة ذاهلاً عما حوله .. فأمسكت الكرة و رمتها إليه .. ارتطمت الكرة برجله و لم ينتبه[/font][font=&quot] !
[/font][font=&quot]ركضت نحو الكرة و رمتها إليه مرة أخرى .. أيضاً لم ينتبه .. صعدت على الأريكة .. قبلت يده و وضعتها على وجهها[/font][font=&quot] ..[/font][font=&quot] لكنه لم يتحرك[/font][font=&quot] ...
[/font][font=&quot]نظرت إليه فإذا هو نائم .. وضعت رأسها على حضنه و بدأت تغني بكلمات قليلة حفظتها من أمها عندما كانت تغني لها لتنام .. وهي تمرر يدها على يده و كأنه طفلها و هي تنومه .. و هكذا حتى نامت هي الأخرى .. دخلت الأم فوجدت الاثنين نائمين معاً .. تفاجأت ! و امتلأت عيناها بالدموع فرحاً .. عندما استيقظ الأب قبّل وجد على رأسها قبلةً سريعة و مضى إلى عمله .. و لأول مرة منذ أن ولدت أخذ يفكر ماذا سيجلب لها و هو عائد إلى المنزل[/font][font=&quot] ..
[/font][font=&quot]لقد تخيل أنه يعطيها السكاكر .. و أنها فرحة .. امتلأ قلبه بالنشوة عندما تحركت في مخيلته هذه الصورة .. أوقف سيارته .. نزل إلى البائع و جلب لها كيساً مليئاً بالسكاكر .. عاد إلى البيت في المساء .. فتحت زوجته الباب و هي في ثياب الخروج[/font][font=&quot] ! [/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] ماذا دهاك ؟ [/font][font=&quot]! [/font][font=&quot]لماذا أنت خارجة في مثل هذا الوقت ؟[/font][font=&quot]! [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]أبي مريض ، نقلوه إلى المستشفى و أريد أن أراه[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]إذاً أوصلك [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] لا ، ابق أنت عند وجد و سيأتي أخي ليأخذني الآن [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] حسناً [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]ذهبت أم وجد و بقي هو مع وجد وحدهما في المنزل .. بدّل ملابسه و دخل إلى غرفة الجلوس .. كانت وجد تجلس على الأرض و تداعب دميتها .. رسم ثغرها ابتسامة مميزة كأنها تستدر عطفه[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]أتعرفين ماذا جلبت لك يا وجد ؟[/font][font=&quot]! [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]ردت بابتسامة[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] خذي هذه السكاكر .. إنها ملونة و لذيذة .. احتضنت وجد السكاكر و كأنها أمسكت كنزاً ثميناً .. كادت تطير بما تحمل في يديها .. أشارت إليه أن يفتح لها واحدة .. ففعل و ألقمها إياها بيده .. مصت إصبعه و هو يضعها في فيها .. لأول مرة يضع لها شيئاً في فمها !! ما هذا الشعور الرائع الذي حرم منه نفسه كل هذه الأيام[/font][font=&quot] ... [/font]
[font=&quot]جلس إلى أريكته يشاهد التلفاز ..و وجْد تلعب مع دميتها.. بدأ يحس بالتعب .. مد رجليه على الأريكة و حدث نفسه : اليوم كان شاقاً جداً[/font][font=&quot] .. [/font][font=&quot]أشاح بنظره عن التلفاز و أخذ ينظر إلى وجد و كأنه يراها لأول مرة[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot]التعب يزداد[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot] صورة وجد تهتز في عينيه من شدة التعب[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot]اصفرَّ وجهه[/font][font=&quot] !
.. [/font][font=&quot] إنه يشعر بالاختناق[/font][font=&quot] ..
.. [/font][font=&quot] حاول فتح النافذة إلا أن حركته كانت مشلولة[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot]فك زر القميص قرب رقبته[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot]وجهه بدا شاحباً جداً[/font][font=&quot] ..
.. [/font][font=&quot] العرق البارد يتصبب بغزارة[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot] قلبه ينبض بسرعة[/font][font=&quot]
.. [/font][font=&quot] أطرافه باردة[/font][font=&quot] ..
.. [/font][font=&quot] حاول الوقوف يريد طلب المساعدة[/font]
[font=&quot]
[/font][font=&quot]وقع على الأرض قبل أن تصل يده إلى الهاتف .. [/font]
[font=&quot]لم يعد يرى شيئاً .. حتى قدرته على الكلام أصبحت مشلولة ..[/font]
[font=&quot]الظلام يملأ رأسه ! عرف أنه الموت .. [/font]
[font=&quot]صار يحاول أن يذكر الله بلسانه علّه يغفر له لكن لسانه لم يستجيب ... [/font]
[font=&quot]إنه يشعر بنفَسٍ قربه .. آه إنها وجد .. إنها قربه ! زحفت وجد نحوه .. يداها ترتجفان و عيناها تبكيان .. المسكينة الصغيرة لم تعرف ماذا ستفعل ؟!! أخرجت السكرة من فيها فهي لا تملك غيرها!! وضعتها في فم أبيها ضمت رأسه بكلتا يديها و هي تبكي و تلثمه من كل مكان في وجهه ... بدأت أمارات الارتياح تظهر على وجهه .. عادت زوجته بعد زمن قليل و أحضرت الطبيب من فورها .. أجرى له الطبيب الفحوصات و قال : لقد أصبتَ بانخفاض حاد في السكر و كدت تفقد حياتك و لكن هذه السّكرة هي التي أنقذتك[/font][font=&quot] !! [/font]
[font=&quot]أخذ يبكي كولد صغير .. استغرب الطبيب و انسحب لا يدري لمَ كل هذا البكاء ؟! حملت الأم صغيرتها و مشت باتجاه غرفة نومها[/font][font=&quot] ..[/font]
[font=&quot]فناداها[/font][font=&quot] :[/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]أم وجد[/font][font=&quot] ![/font]
[font=&quot]لأول مرة يناديها أم وجد[/font][font=&quot] !! [/font]
[font=&quot]استدارت نحوه مستفهمة ماذا يريد منها[/font][font=&quot].. [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]أريد وجد[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] إنها نائمة[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] أريد أن أقبلها[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]- [/font][font=&quot] إنها نائمة ، قد توقظها[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot] - [/font][font=&quot]تعالي إليّ[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]بكت أم وجد .. ضمها زوجها و هي حاملة بنتها و قال لها : سامحيني أرجوك [/font][font=&quot]..[/font][font=&quot]سامحوني .. سامحني يا الله ! اغفرلي .. حمداً لك يا الله .. حمداً لك[/font][font=&quot] .. [/font]
[font=&quot]وضعت الأم إصبعها على فمها و أشارت إليه اخفض صوتك ... إنها نائمة[/font][font=&quot][/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]انتهت القصة[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]بصراحة هي القصة هي باب لأمر كبير جدا .... و أريد أن أسألكم حتى يكون الموضوع قيما و الردود أيضا قيمة و أرجو من الجميع تفاعلا ........ [/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]برأيكم لماذا هذه النظرة الدونية للمولود الأنثى ؟؟ [/font]
[font=&quot]ما هي الأسباب التي تدفع بالآباء أو ربما و الأمهات أن يكونوا هكذا ؟؟ [/font]
[font=&quot]برأيكم هل الأسباب التي ذكرتموها مقنعة ؟؟ ما درجة قناعتكم بكل منها ؟؟[/font]
[font=&quot]هل لترتيب مجيء الولد علاقة بهذا التفكير ؟؟ يعني اذا كانت البنت هي المولود الأول أو غير الأول ....[/font]
[font=&quot]برأيكم هل من حلول لهذه المعضلة ؟؟ [/font]
[font=&quot]في الختام أريد منكم كلمة عن هذا الأمر .. أي شيء يخطر بالكم ... أو بالأحرى أول ما خطر ببالكم بعد قراءة القصة ..[/font]
[font=&quot] [/font]

مجهول

برأيكم لماذا هذه النظرة الدونية للمولود الأنثى ؟؟ والله هي نظرة جاهلية اين كان الرجال يئيدون بناتهم والسبب لان الفكرة الشائعة عن الفتاة انها مصيبة وقد تجلب العار لاهلها ان تصرفت اي تصرف بذيئ عكس الفتى وامور كثيرة اخرى
ما هي الأسباب التي تدفع بالآباء أو ربما و الأمهات أن يكونوا هكذا ؟؟ يقولون ان الفتى افضل من البنت لانه سيكون رجل ويعتمد على نفسه عكس الفتاة
برأيكم هل الأسباب التي ذكرتموها مقنعة ؟؟ ما درجة قناعتكم بكل منها ؟؟ والله انا كل هي الامور ما برضى فيها بس واقعنا بيقول هيك للاسف و ماحدا ينكر الواقع
هل لترتيب مجيء الولد علاقة بهذا التفكير ؟؟ يعني اذا كانت البنت هي المولود الأول أو غير الأول .... ربما الامر صحيح عند الناس غير الواعية
برأيكم هل من حلول لهذه المعضلة ؟؟ اكثر شي نشر الوعي بين الاباء والحكي معهن و خاصة القرب من الدين
نا بقول في معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم انه من كان لرجل 3 بنات صالحات بشر بالجنة
اليكم هذه القصة باختصار
هي صة ترويها معلمة عمرها تجاوز 35 بعد ان سئلت لما لم تتزوج حتى الان فقالت
انه كان لرجل 4 اناث وكانت زوجته على وشك الانجاب قال لها ان انجبت بنتا سوف اضعها في المسجد لياخذها احد ليربيها
انجبت المرأة بنتا للاسف فاخذها الرجل الى المسجد الا انه كل يوم يلقاها في نفس مكانها اي لم ياخذها احد
فاعاده الى بيته وسعدت بها امها كثيرا
حملت الام مجددا وانجبت ولدا لكن مابل كل ولد يولد كانت تموت بنت من بناته الى ان صار لديه اربع ذكور وانثى واحدة كبر الاولاد وتزوجو وذهب كل في طريقه وكبر الاب وصار عجوزا ولم يعد من يعتني به سوى ابنته المعلم التي ابت ان تتزوج من اجل ان تعتني بوالدها المريض .....................

موضوع مهم فعلا
مشكور دكتور

مجهول

لا لم تعد هناك نظرة دونية للبنت ----عندنا البنت والشب واحد الكل يدرس والكل يتعلم هذا على الأقل في مدينتنا

Dr.Ahmad

شكرا على المرور الكريم دكتورة نعيمة و حكيم نهاد

مزبوط حاليا ماعاد في هالأمر لكن مو بالإطلاق لسه في شوية ناس هيك بتفكر للأسف الشديد

شكرا عالاجوبة دكتورة نعيمة

بس ما قلتولي رأيكم بالقصة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مجهول

القصة روعة دكتور أحمد خلتني دمع
وبالنسبة لأسئلتك إجابات نعيمة بتكفي وبتوفي
بس للأسف دكتور النسبة اللي عم تحكي عنها ما قلت لساتها كبيرة لسا في كتير ناس بتفكر هيك حتى ولو مو بالعلن يمكن بقلوبهن وبعقولن

talla

Dr.Ahmad

شكرا طلة على المرور ....... سلامتك من الدمع

بس ان شاء الله هالنسبة رح تقل

مجهول

قصة رائعة دكتور أحمد
بالنسبة للمشكلة التي طرحتموها أنا ضد التمييز لأي سبب كان
و كل شي بيبعتو الله منيح
(الحمد لله على الخلقة التامة)

محمد حلبية

شكرا أحمد و قصة روعة تدمي القلب و للأسف تحكي يعض قصص واقعنا إلى الآن و هاد بعتقد أحد الأمراض الاجتماعية المتوارثة عند البعض من أزمان الجاهلية كما قال تعالى (وإذا بشر أحدهم بالأنثى اسود وجهه وهو كظيم ) ما ذنب المولود سوى أنه فتاة و النساء شقائق الرجال ؟؟ و لنا في رسول الله أسوة حسنة فكل أبنائه إناث و الابتسامة تلعو وجهه برءياهن و شو ما كان المولود ذكر أو أنثى كله من الله ولو ما بيعلم أنو الخير إلنا ما كان بعتو والحل هو التوعية للناس و جهل الإنسان لإنسان هوأكبر عدو إلو

الفتاة الحالمة

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

Dr.Ahmad

شكرا جميعا على المرور و على ارائكم النيرة

مجهول

بكل بساطة السبب هو أنو المجتمع لا شعوريا بيحترم الذكر أكتر من الأنثى
يعني الأنثى ما بتعبي عين حدا لهيك بينظرولها نظرة دونية
مهما عملت ومهما صارت عظيمة ودرست وتعلمت بيبقى المجتمع بيدرجها تحت خانة أغبياء بلا حدود
بتصور هادا هوي الجواب المختصر للأسئلة
بس القصة مؤثرة وبتمنى انو الناس ياخدو عظة وعبرة
سبحان الله عنجد مافي احلى وارق من البنوتات الزغار
شكرا كتير عالموضوع

Dr.Ahmad

شكرا عالمرور دكتورة

كلامك صحيح و أكيد لمستي رأي أعضاء المنتدى من خلال الردود

مجهول

تسلم ايديك ياأحمد ....أنثى ...ذكر مو مهم.
المهم الخلقة التامة والتربية السليمة

الفتاة الحالمة

[align=center]أنا مع ريمي تماما

مافي أحلى من خلقة الله سبحانه وتعالى
[/align]

Dr.Ahmad

اكيد ريمي و تمام .... اللي بيبعتو رب العالمين ما أحلاه

مجهول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول شي شكرا كتير عهالقصة المؤثرة
وانا بعتقد انو هالنظرة سببها هو العادات والتقاليد والحمدلله المجتمع كل مالو عم يتفهم موضوع المساواة بين الرجل والمرأة اكتر وانشالله بنصل ليوم يكون عنجد فيه مساواة
على فكرة اختي اسمها وجد بس الحمدلله ما عانت هالمعاناة

الفتاة الحالمة

الحمد لله يا ويسبر