إرسال الأطفال إلى الحضانة مضرة بقلوبهم

ميرة

دراسة: إرسال الأطفال إلى الحضانة مضرة بقلوبهم



لندن - ي ب أ:
وجدت دراسة بريطانية جديدة أن إرسال الأطفال والرضع إلى مراكز للعناية قد يرفع عندهم معدلات هرمونات الإجهاد ويتسبب لهم بأمراض القلب.
ونقلت صحيفة "ديلي مايل" البريطانية عن الباحث بمنظمة "رويال سوسايتي أوف ميديسين" الطبية تحذيره من أن إرسال الأطفال لفترات طويلة إلى الحضانات ليعتني بهم غرباء في سنوات عمرهم الأولى من شأنه أن يرفع معدلات هرمونات الإجهاد عندهم، ما قد يتسبب لهم لاحقاً بأمراض القلب. كما تبين أن الأطفال الذي يحرمون مما يكفي من الرعاية من أمهاتهم خلال السنوات الأولى من حياتهم حيث الدماغ ينمو، قد يجدون صعوبة في خلق علاقات عند الرشد.
وقال سيغمان إن التشديد على حقوق المرأة بينها العودة إلى العمل بعد أن تصبح أماً، يعني تجاهل الأخطار المحتملة لعدم رعاية الأطفال نهاراً. لكن الباحثة بجامعة "اوكسفورد" دوروثي بايشوب قالت "هناك إجماع على أن الرعاية النهارية بالحضانات تؤثر على معدلات الكورتيزول على المدى القصير، لكن لا دليل على تأثيرات ضارة لها على المدى الطويل".

وجيهة

الطفل في عمر السنتين :
يكون في مرحلة تكوين الشخصية وحتى تكون شخصية قوية لازم يكون واثق من نفسه وشاعر بالامان وهدا الشعور لا يتحقق له الا من خلال امه فهو يستمد الامان والثقة بالنفس من امه وان فقد هدا الشعور قد يصيبه خلل في تكوين شخصيته و ينعكس دلك في تصرفاته فيصبح عدوانيا و منطوي على نفسه وقد يصبح دائم البكاء لانه يفتقد حنان امه قربه منها... و تكبر معه الحالة الى ما هو اخطر........ ارجو كن ايتها السيدات ان تفكرن في تامين مستقبل ابنائكن النفسي قبل التفكير في تامين المستقبل المادي لان الرزق يبقى دائما بيد الله اما النفس فهي امانة بين ايدينا علينا رعايتها احسن رعاية ولنا الاجر على دلك من الله ان شاء دلك

وجيهة

فمن المؤشرات الأولية لدخول الطفل دور الروضة ما يلي :

1- يستطيع الطفل الذهاب إلى الحمام بمفرده.

2- أن يكون الطفل لديه القدرة على إطعام نفسه.

3- يستطيع الطفل أن يبتعد عن والديه لمدة ساعات دون خوف.

4- لدى الطفل المقدرة على الإنصات للمعلمة حينما تتحدث.

5- يتمكن الطفل من تقبل الفشل والخطأ وسط زملائه دون أن ينفعل.

6- يتحدث الطفل جملة تامة.



إيجابيات وسلبيات دور الروضة


تمثل الخمس سنوات الأولى من عمر الطفل مرحلة هامة للغاية حيث يكتسب خلالهما الطفل العديد من القدرات الأساسية التي تشكل حياته فى المستقبل ؛ ومن هنا ظهرت فوائد دور الروضة وأهميتها للطفل ؛ حيث أظهرت دراسة أجريت مؤخراً فى بريطانيا أن الأطفال الذين يذهبون إلي دور الروضة تكون لديهم مهارات إجتماعية أكثر ممن لا يذهبون لدور الروضة.


والأن نستعرض أهم فوائد وإيجابيات ذهاب الطفل لدور الروضة :

1- إكتساب الطفل ثقة بنفسه.
2- يتعلم الطفل من خلال ذهابه للروضة المشاركة وإحترام وجود الآخرين.
3- يزداد تركيز الطفل وفضوله.
4- تتحسن قدرات الطفل وتنمو لديه القدرات الإبداعية.
5- يكتسب الطفل من خلال دور الروضة أصدقاء جدد.


وعالرغم من وجود فوائد وإيجابيات كثيرة لدور الروضة لكن هناك أيضاً سلبيات ومنها

يكون الطفل فى أعلى مستويات العدوان والعصيان حيث أظهرت دراسة بريطانية أن الأطفال الذين يقضون أكثر من 6 ساعات بدور الروضة يكونون أكثر ميل للعدوان.




وبما أن لكل شىء إيجابياته وسلبياته ؛ يقع على عاتق الآباء والأمهات الدور والمسئولية الأكبر في إتخاذ قرار ذهاب الطفل لدور الروضة من عدمه.

وجيهة

يسلمو ميرة موضوع كتير مهم ...

دايما بنسمع الامهات محتارة بأن ترسل اطفالها للحضانة او لا ...

وانا برأي حرام يطلع الطفل من البيت لوحدو قبل الخمس سنوات لان بيكون بحاجة لحنان امو وعطفها

وقبل الخمس سنين بيكون ظلم للطفل .... واكيد مافي حدا بالحضانة رح يعاملو متل امو ..

ميرة

الله يسلم إيديكي جوجوعلى إضافاتك الحلوة والهادفة
والي أغنت الموضوع
شكراااااااااً