طرائف حاسوبية***كتير حلوة ***شوفوها

اتصل رجل بقسم الصيانة في الشركة التي ورَّدت الحواسيب لمؤسسته واشتكى من أن حاسبه لا يعمل بشكل جيد، فسأله موظف الصيانة: هل تعمل تحت النوافذ (يعني تحت نظام ويندوز) فأجابه: هذا سؤال جيد، فزميلي وضع حاسبه تحت النوافذ وهو يعمل بشكل جيد، أما أنا فحاسبي قرب الباب بعيداً عن النوافذ. فهل تعتقد أن هذا هو السبب؟
****************************
دخل شاب إلى متجر لبيع الحاسبات وملحقاتها، وطلب من البائع أن يعطيه قطعة الإسفنج التي توضع تحت الماوس لتسهيل حركتها. فعرض عليه البائع عدة أنواع، فلم يعجبه منها شيء لأنها – كما قال - غير متوافقة مع حاسبه الشخصي.
دخل صبي إلى متجر لبيع الألعاب. وبعد أن اشترى سيارة صغيرة طلب من البائع أن يشرح له كيف يضعها مكان السيارة التي تحطمت في اللعبة التي كان يلعبها على الحاسوب.
****************************
اتصلت سيدة بالشركة التي اشترت منها الطابعة، واشتكت بأن طابعتها لا تطبع اللون الأصفر رغم أنها تطبع باقي الألوان بشكل جيد. وقد احتار موظف الصيانة في هذه المشكلة، لأن اللون الأصفر لون أساسي، في حين أن اللون الأخضر مثلاً هو مزيج من اللونين الأصفر والأزرق، فكيف تطبع الطابعة اللون الأخضر بشكل جيد ولا تطبع الأصفر. وقد اقترح على السيدة عدة اقتراحات لتعملها، ومنها تغيير الحبر وإعادة تركيب برنامج الطابعة، فلم يجدِ ذلك شيئاً. وبعد ساعتين على الهاتف طلب منها أن ترسل الطابعة إليه عن طريق شركة الشحن ليقوم بفحصها. ولكنها في اللحظة الأخيرة سألته: هل تعتقد أنني إذا استخدمت ورقاً أبيض عوضاً عن الورق الأصفر المفضل لدي فستعمل الطابعة بشكل جيد؟.
****************************
اتصل رجل بقسم المساعدة في الشركة التي اشترى منها حاسبه، وقال إنه قام بتنزيل نظام ويندوز للتشغيل واختار النوع الصحيح للطابعة، ولكن الحاسب لم يتعرَّف على الطابعة، وكلما أراد أن يطبع فإن الحاسب يعطيه العبارة التالية: لا أستطيع أن أرى الطابعة. وقد كان الرجل يتكلم بشدة، وقال لموظف الصيانة: إن الحاسب فيه مشكلة. فقد حملتُ الطابعة أمام شاشته، ومع ذلك فإنه لم يرها واستمر في إعطاء تلك الرسالة.
****************************
في أحد الفصول الخاصة بالتدريب على استخدام الحاسوب خرج الطالب سالم من الفصل لعدة دقائق. وفي أثناء غيابه قام الطالب سعيد الذي كان بجانبه وأخذ لوحة مفاتيح سالم ووضع لوحة مفاتيحه هو عوضاً عنها دون أن يغير في التوصيلات، فأصبحت لوحة المفاتيح التي أمام كل واحد منهما تكتب على شاشة الآخر. وعندما عاد سالم وبدأ يستخدم لوحة المفاتيح التي أمامه أخذ سعيد يكتب عبارات مخيفة تظهر على شاشة سالم، فارتعب ونادى المدرس وشرح له الأمر. ولما حاول المدرس أن يكتب شيئاً كتب سعيد: اتركني وحدي وانصرف. فبدت علامات الاستغراب على وجه المدرس. ثم حاول ثانية، فكتب سعيد: قلت لك اتركني وحدي وانصرف!. ولما حاول ثالثة، كتب له: لا تمسني، ابتعد عني، مَن تظن نفسك؟. وبدا الإحراج على وجه المدرس وأخذ يكيل الاتهامات لسالم، فأخذ هذا يعتذر للمدرس ويقسم الأيمان بأنه لم يفعل شيئاً للحاسب. وبعد مناقشة حامية بينهما لم يستطع سعيد أن يتمالك نفسه أكثر من ذلك فانفجر بالضحك. وعندها شعر المدرس بأنه صاحب المشكلة، فحقق معه واكتشف اللعبة.

****************************
في إحدى الولايات الأمريكية الباردة شتاء قرر أحد رجال الأعمال أن يقضي بعض الوقت في إحدى الولايات الدافئة. وحيث أنه كان لديه عمل في ولاية ثالثة فقد قرر أن يسافر وحده على أن تلحق به زوجته بعد وصوله إلى المشتى الذي اختاراه. وبعد أن وصل إليه أراد أن يكتب لزوجته رسالة بريد إلكتروني عبر الإنترنت ليخبرها بوصوله ويطمئنها على ترتيب أمور استقبالها. ويبدو أنه بادل بين حرفين من حروف العنوان الخاص بزوجته فوصلت الرسالة إلى امرأة عجوز هي صاحبة ذلك العنوان. والعجوز هذه هي زوجة لأحد القساوسة، وكان قد مات في تلك الليلة وتم دفنه. وبعد مراسم الدفن أرادت أن تقرأ رسائل العزاء التي وصلتها من مختلف الأصدقاء عن طريق الإنترنت. وما أن قرأت الرسالة التي أرسلها رجل الأعمال إليها بالخطأ حتى صاحت ووقعت مغشياً عليها. فهُرع أفراد الأسرة ليستطلعوا الخبر. فوجدوا الرسالة التالية أمامها على الشاشة: "زوجتي الغالية: كل شيء هنا في انتظار وصولك إلينا غداً. غير أن الوضع هنا حار جداً لا يمكن تحمُّله".
****************************
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
;););););););););););););););););)
إن شاء الله يعجبوكن

التعليقات