رعاية الحامل

رعاية صحة الأم أثناء الحمل pregnant health
الزيارات التي يجب القيم بها للطبيب خلال الحمل الطبيعي :
رقم الزيارة عمر الحمل بالأسابيع الفحوص الواجب إجراؤها
1 فور تشخيص الحمل فحص طبي - قياس الطول - رعاية سنية - فحص الزمرة الدموية - عيار خضاب الدم - فحص بول
20 أسبوع
فحص طبي - فحص البول - جرعة أولى من لقاح الكزاز لغير الملقحات سابقا أو داعمة إذا لزم للملقحات سابقا
3
24 أسبوع
فحص طبي - فحص بول - جرعة ثانية من لقاح الكزاز إذا لزم
4
28 أسبوع
فحص طبي - عيار خضاب الدم
5
أسبوع
فحص طبي - رعاية سنية - فحص بول
36 أسبوع الزيارة السادسة
فحص طبي - تحديد وضع الجنين
38 أسبوع
فحص طبي - تهيئة الأم للإرضاع الطبيعي
40 أسبوع الزيارة الثامنة
فحص طبي - فحص نسائي عن الخروسات إن لم يكن هناك مضاد استطباب (الخروس هي الحامل للمرة الأولى(
9بعد الولادة بستة أسابيع
فحص طبي - تقديم خدمات تنظيم الأسرة
تحديد الأمهات ذوات الحمول عالية الخطورة:
ولقد حُددت قائمة الحمول عالية الخطورة كما هو مبين في الجدول التالي:

قائمة الحمول عالية الخطورة
العمر اصغر من 15 سنة - اكبر من 35 سنة
الوزن اقل من 45 كغ - أكثر من 85 كغ
الطول اقصر من 145سم
سوابق طبية أمراض القلب - أمراض الكلية - فرط التوتر الشرياني - الداء السكري
سوابق ولادية أكثر من 4 ولادات سابقة - مباعدة عن الولادة السابقة تقل عن سنتين - قيصرية أو جراحة أخرى على الرحم - إسقاط - مجيء معيب - ولادة عسرة - نزوف أثناء الحمل - خداج - ولادة سريعة - عقم سابق
الحمل الحالي حمل توأم - مجيء معيب - نزوف - مخاض باكر - انبثاق أغشية باكر - فقر دم (خضاب اقل من 9 غ%)
الفحص السريري في كل زيارة: التأمل، الوزن، قياس الضغط الشرياني، فحص عام، فحص البطن، إصغاء الجنين منذ الأسبوع 20

تحري السوابق الطبية و الولادية:
إن أهم السوابق الطبية التي يجب تحريها والتي تشكل خطورة على الحامل والجنين هي: أمراض القلب، أمراض الكلية، فرط التوتر الشرياني، والداء السكري.. لذا يجب استجواب الأم وإصغاء القلب وقياس ضغط الدم وفحص البول لتحري البروتين والسكر وفي حال إصابة الأم بإحدى السوابق الطبية المذكورة فلا بد من الإحالة لاستشارة طبية اختصاصية..
أما السوابق الولادية التي يجب الاستجواب عنها فهي: تعدد الحمول، تقارب الحمول، سوابق جراحة قيصرية أو أي جراحة أخرى على الرحم، إسقاط، مجيء معيب، ولادة عسرة، نزف أثناء الحمل أو الولادة، خداج، ولادة سريعة، عقم سابق..

تحري اضطرابات الحمل الحالي:
إن أهم الاضطرابات التي ترفع معدل الخطورة في حال ظهورها أثناء الحمل وتستوجب الإحالة هي: حمل توأم، مجيء معيب، نزوف، مخاض باكر، انبثاق أغشية باكر، وإصابة الأم بفقر الدم الشديد (خضاب دون 9%) .. إضافة إلى ذلك يجب دوما تحري وجود وذمات انطباعية على الكاحلين لا سيما إذا كانت مترافقة بفرط توتر شرياني وزيادة مفاجئة في الوزن والتي قد تكون عوارض باكرة لانسمام الحمل تستوجب الإحالة للمتشفى لا سيما في حال كشف البروتين في البول بكميات غير طبيعية.

تحري وضع الجنين:
يجب تحديد وضعية الجنين بفحص البطن وذلك اعتبارا من الأسبوع 36 للحمل وفي حال التأكد من أن وضعية الجنين داخل الرحم غير طبيعية أو الشك بذلك يجب الإحالة لتثبيت التشخيص.. ويتطلب الأمر بعد ذلك متابعة دقيقة للام مع إحالتها للولادة في المشفى وتوعية الأم لضرورة ذلك.

مراقبة الحالة الغذائية للام:
يجب قياس وزن الأم في كل زيارة لعيادة رعاية الحوامل ومن ثم تسجيل الوزن على بطاقة الأم الحامل.. وإذا كانت زيادة وزن الأم تقل عن 1 كغ في الأشهر الست الأخيرة من الحمل أو كان وزن الحامل يقل عن 45 كغ عند بداية الحمل فيجب التأكد مما يلي:
- هل الغذاء الذي تتناوله الأم يحوي على كميات مناسبة من البروتينات والشحوم والسكريات والفيتامينات والأملاح المعدني؟..
- هل تتناول الأم كمية من الغذاء اكبر من التي تتناولها وهي غير حامل؟..
- هل تنفذ الأم نصيحة خاطئة بتناول كميات اقل من الغذاء بغية أن يكون جنينها صغير الحجم وبالتالي تكون الولادة أسهل؟.. أما في حال عدم توفر ميزان للحوامل فيمكن تقدير الحالة الغذائية للام بقياس محيط منتصف الذراع فإذا كان يقل عن 20 سم فالأم مصابة بسوء تغذية شديد وإذا كان يتراوح ما بين 20 سم و 23 سم فهي مصابة بسوء تغذية معتدل وإذا كان اكبر من 23 سم فذلك يدل على أن الأم ليست مصابة بسوء تغذية لعوز الوارد من البروتين والحريريات.. وان كان طول الأم يقل عن 145 سم فقد يكون ذلك ناجما عن سوء تغذية أثناء طفولة الأم..
- يجب تأمل الأم في كل زيارة والاستفسار عن عوارض فقر الدم حيث يمكن تمييز شحوب الوجه وباطن جفن العينين وباطن الشفة السفلية وراحتي اليدين.. ويجب فحص دم الأم في الزيارة الأولى لها وفي حال عدم إصابتها بفقر الدم (الهيموغلوبين الطبيعي 11غ % أو أكثر) تُعطى الأم مركبات الحديد والفوليك في الزيارة الثانية ثم يُعاد فحص الدم في الزيارة الرابعة للتأكد من جدوى المعالجة الوقائية واتخاذ الإجراءات اللازمة حسب نتيجة الفحص.. ويجب دوما تثقيف الأم إلى أهمية تناول حبوب الحديد والفوليك بصورة منتظمة وفائدة ذلك لصحة الجنين وصحتها، إضافة إلى تناول الأغذية الغنية بالحديد كالكبد والطحال والسبانخ والزبيب.. الخ... و من المهم التذكير أن تناول الأم لحمض الفوليك ينقص من احتمال إصابة الجنين بالقيلة السحائية و هي تشوه هام في العمود الفقري و النخاع الشوكي عند الأطفال.
- فقر الدم بعوز الحديد مرض شائع أثناء الحمل لا سيما عند عديدات الولادة وفي الحمل التوأم وفي حال عدم معالجته فيمكن أن يؤثر ذلك على نمو الجنين.. كذلك في حال إصابة الأم بنزف أثناء الحمل أو الولادة فان إصابتها المرافقة بفقر الدم يمكن أن تعرّض حياتها للخطر..
- أيتها الحامل لا تنسي الرياضة Sports during pregnancy
- إيجابيات ممارسة الرياضة للحوامل :
تجلب ممارسة الرياضة للحوامل عدة فوائد تنفع صحتها وتساعدها على التمتع بحمل سليم و عملية وضع أيسر ، ولذلك نلاحظ في مجتمعاتنا أن عملية الولادة تكون على العموم أسهل بالنسبة لنساء البوادي والأرياف اللاتي اعتدن على النشاط البدني مقارنة مع مثيلاتهن في المدن والحواضر . وفيما يلي سرد لبعض إيجابيات النشاط الرياضي للحوامل:
- صيانة عضلات البطن .
- الرفع من مقاومة وصبر وجلد الحامل .
- تحسين الحالة النفسية للحامل بمقاومة الاكتئاب وجلب الراحة التي تتميز بها ممارسة الرياضة .
- تسهيل عملية الوضع على الحامل ، لأن ممارسة الرياضة ترفع من قدراتها التنفسية ، وقد أبانت مجموعة من الدراسات أن نسبة الولادة القيصرية منخفضة عند النساء اللاتي يمارسن الرياضة مقارنة مع النساء الخاملات
-
- المشاكل التي تعاني منها السيدة أثناء الحمل
- الغثيان والقيء المصاحبين للحمل
لا يصيب الغثيان والقيء أثناء الحمل الأم بالعلة وتعكر المزاج كما يحدث مثلا في حالات دوار البحر . فالذي ينتاب السيدة الحامل هو شعور بالغثيان قد يستمر فقط لثوان معدودة وقد تعاني بعض القيء ولكنها بعد ذلك مباشرة تصبح على ما يرام . فإذا كان الغثيان والقيء يحدثان في الصباح الباكر فلا تتركي فراشك إلا بعد أن تتناولي قليلا من الطعام مثل فنجان من الشاي وقطعة من البسكويت.

وإذا حدث الشعور بالغثيان متأخرا خلال اليوم فعليك أن تأكلي شيئا بسيطا على الفور مثل نصف شريحة من الخبز مع قليل من الزبد أو قطعة تفاح أو قطعتي بسكويت كما يجب أن تجلسي فورا أو أن ترقدي إذا أمكن فهذا يساعد في كثير من الأحوال على زوال الغثيان وعلى العموم ستشعرين بتحسن ملحوظ لو تناولت عدة وجبات صغيرة متكررة ولم تلتزمي بالوجبتين أو الثلاث الكبيرة التقليدية دون أن تتناولي شيئا بينها.
-
- - الخطوط والتشققات في البطن
هذه الخطوط والتشققات ناتجة عن تمدد الجلد أثناء الحمل وهي تبدأ في منتصف الحمل وتزداد في الشهرين الأخيرين. وسبب تزايدها أسفل البطن مقارنة بالمناطق الأخرى هو أن هذه المنطقة أكثر تعرضا للتمدد أثناء الحمل وهي غالبا ما تصيب نسبة كبيرة من الحوامل قد تصل إلى 90% منهن ولكن درجة الإصابة بها تختلف من سيدة إلى أخرى فهناك من تزداد لديها هذه التشققات بطريقة سريعة جدا وكثيرة ومنهن من لا تتعدى إصابتها عدة خطوط، ويعود ذلك إلى نوعية جلد الحامل وقد تلعب الوراثة دورا في ذلك. وهي عادة لا تختفي بعد الولادة مباشرة أو مائة بالمائة ولكنها قد تزول كثيرا عما كانت عليه من قبل وفي غالب الأحيان تبقى آثارها مدة من الزمن ولذلك عليك:
- 1-العناية بغذائك جيدا، وعليك الإهتمام بالبروتينات كثيرا واحرصي على تناولها فهي تساعد على المحافظة على الجلد بشكل جيد وبصحة جيدة.
- 2-احرصي على تناول الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات خاصة فيتامين سي وفيتامين د.
- 3-حاولي المداومة على دهن الجلد بالكريمات أو الزيوت المغذية كزيت الزيتون أو زيت جوز الهند وغيرهما فالدهن والتدليك سوف يساعدان على ترطيب الجلد والحد من تشققه.
- 4-ولا تنسي القيام والمداومة على التمرينات الرياضية الخاصة بالحمل فهي تؤثر على صحة جسمك وحيويته بشكل عام.
- سكر الحمل
- يترافق سكر الحمل بخطورة perinatal mortality قد تصل إلى 4% وتعود إلى الحدود الطبيعية في حال المتابعة الدورية الدقيقة واتخاذ الاجراءات المناسبة.

قد يؤدي سكر الحمل في الجنين إلى:
- موت الجنين داخل الرحم المفاجئ وغير معروف السبب.
- كبر حجم الجنين وبالتالي إلى عسرة ولادة مما يستدعي اللجوء إلى hلعملية القيصرية إن لزم الأمر.
- زيادة الماء حول الجنين وبالتالي خطر ولادة مبكرة ووضعيات معينة داخل الرحم.
- قد يترافق مع ارتفاع ضغط الدم لدى الأم مما قد يؤدي إلى قصور في وظيفة المشيمة وبالتالي نقص نمو الجنين داخل الرحم.
- اختلاطات تنفسية بعد الولادة نتيجة لعدم نضج الرئة.
- نقص في سكر الدم لدى الوليد بسبب نقص الوارد من السكر عن طريق دم الأم.
- نقص في الكالسيوم لدى الوليد.
- أما عند الأم فقد يؤدي إلى:
- احمضاض دم قلوي Ketoacidosis بسبب زيادة السكر الغير معالج.
- نزف ما بعد الولادة نتيجة لكبر حجم الرحم.
- نوبات من الاختلاجات أو التشنجات النفاسيه بسبب ارتفاع ضغط الدم.
- التهاب مجاري بولية.
- أما الإجراءات الواجب إتباعها في حال ثبوت سكر الحمل فهي:
- إتباع حمية غذائية تتراوح قيمتها 1800-2000 سعرة حرارية.
وبعد أيام من ذلك إن لم تكف الحمية في ضبط السكر عندئذ:
- نلجأ إلى حقن الأنسولين لتصحيح مستوى السكر في الدم بدقة أثناء وجود المريضة في المستشفى تفادياً لحدوث أي تقلقل في مستوى السكر، وبعد ذلك ممكن متابعتها بشكل دوري دقيق في العيادة الخارجية.
- يجب إجراء متابعة دقيقة للجنين عن طريق الأشعة ما فوق الصوتية وتخطيط دقات قلب الجنين وما نسميه Biophysical profile. وقد نحتاج إلى أخذ عينة من
- ارتفاع ضغط الدم خلال فترة الحمل Pregnancy hypertension
- ارتفاع ضغط الدم خلال فترة الحمل toxemia and gestational hypertension, pregnancy-induced hypertension حالة من الحالات المرافقة للحمل تحدث في 5% من النساء الحوامل و تتميز بارتفاع في ضغط الدم مع وجود زلال في البول و وجود احتباس للسوائل في الأطراف السفلية للجسم .

وللعلم كون انه وجد ارتفاع في ضغط الدم مع أحد الأعراض المرافقة له من وجود الزلال في البول أو احتباس السوائل فذلك كافي لتشخيص المرض . وغالبا ما يأتي بعد الأسبوع العشرين (20) من الحمل ما عدا بعض الحالات مثل الحمل العنقودي أو الحمل المتكرر فقد يحدث قبل ذلك
- سبب حدوث المرض غير معروف ولكن هناك نظريات عديدة موجودة ومنها:
- مناعي
- إنزيمات المشيمة
- خلل جيني
- الكالسيوم
- نقص في ذرات الأكسجين الحرة
- عوامل الخطر
- الحمل لأول مرة
- صغر أو كبر عمر الأم الشديد
- حدوث نفس الحالة في حمل سابق
- أمراض الأوعية الدموية المزمنة
- السكري و أمراض الكلى
- تاريخ عائلي يفيد بوجود حالات مشابهة
- السمنة
- الحمل العنقودي أو الحمل المتعدد
- كيفية حدوث المرض
انقباض في الأوعية الدموية ، احتباس السوائل خارج الأوعية الدموية ، تجلط للدم أو نزيف , تحلل وتفسخ , موت أجزاء من الأنسجة , فشل متعدد للأعضاء

المضاعفات
- الدماغ : تسمم الحمل و نزيف في الدماغ
- الشبكية: انفصال في الشبكية , نزف في الشبكية و احتباس سوائل في الشبكية
- القلب: فشل أو قصور في القلب
- الرئة: التهاب شعبي رئوي و خراج الرئة
- الكبد: كدمه دموية تحت الغلاف المحيط بالكبد أو HELLP Syndrome
وتتميز تكسر في خلايا الدم وارتفاع في إنزيمات الكبد وقلة في عدد الصفائح الدموية
- الكلى: فشل في الكلى و الغدة الكظرية
- المعدة: قرحه
- الرحم: نزيف
- المشيمة: موت في المشيمة يؤدي إلى تأخر في نمو الجنين وقد يؤدي إلى وفاة الجنين
- ولادة مبكرة
- مضاعفات مستمرة كاستمرار الضغط المرتفع بعد الحمل
- أعراض المرض
إن الأعراض المرافقة للمرض تظهر في الحالات الشديدة فغالبا ما تكون الأعراض غير ملاحظه من قبل الأم أو قد تؤخذ على أنها إرهاق أو شيء ليس له علاقة بالمرض . فمن هذه الأعراض
- الصداع : وغالبا ما يكون في منطقة الجبهة أو الجبين و نادرا في مؤخرة الرأس
- تشويش في الرؤية أو انعدام الرؤية
- الشعور بالغثيان و الرغبة الملحة بالتقيؤ
- ألم في المعدة
- ألم في الجهة اليمنى تحت الحجاب الحاجز
- قلة في التبول
- نزيف مهبلي
- انتفاخ واحتباس السوائل في الأطراف
- علامات المرض
- ارتفاع في ضغط الدم 140\90 أو أكثر أو زيادة في ضغط الدم الانقباضي 30mmhg أو زيادة ضغط الدم الانقباضي 15 mmhg

- احتباس السوائل:
وينقسم إلى مجموعتين
- احتباس اكلينيكي : يحدث بعد الارتفاع في ضغط الدم
- احتباس غامض : زيادة في الوزن بمقدار 1 كيلو أو أكثر في الأسبوع أو زيادة بمقدار 3 كيلو أو أكثر في الشهر
-
أماكن الاحتباس: الأطراف السفلية , الوجه , الأصابع , الأعضاء التناسلية الخارجية للمرأة
- درجاته :
- خفيف : في الأطراف السفلية فقط (يمتد إلى الركبة)
- واضح: كل الأطراف السفلية
- عام: كل الأطراف السفلية وجدار البطن الأمامي

- زلال في البول: يحدث بعد احتباس السوائل
- صفات حالة ارتفاع ضغط الدم المرافق للحمل "الشديدة"
- الضغط الانقباضي أكثر من 160 والانبساطي أكثر من 110
- زلال في البول أكثر من ++ أو أكثر من 5 جرام \24 ساعة
- تغيرات في قاع الرحم
- وجود الأعراض
- وجود المضاعفات
- التحقيقات و التحاليل والتقارير المطلوبة تتم بعمل التالي
- فحص بواسطة الالترا ساوند
- اختبار وظائف الكبد
- اختبار وظائف الكلى و مستوى اليوريك اسيد
- فحص قاع الرحم
- تقرير عن طبيعة تجلط الدم و تحليل دم
- الوقاية
- من المرض للأمهات الحوامل المعرضين لارتفاع ضغط الدم تتم بأخذ جرعه صغيره من الأسبرين 75 ملي جرام في اليوم تؤخذ ابتداء من العقد الثاني من الحمل
- العلاج
- الحل الوحيد والأكيد هو الولادة.
- العلاج الوقائي خلال فترة الحمل في حالات الارتفاع الخفيف في الضغط أو مدة حمل أقل من 37 أسبوع. والهدف منه هو الاطمئنان على نمو الطفل وتصحيح ضغط الأم
- الإقامة في المستشفى إذا كان أكثر من 36 أسبوع أما إذا كانت المتابعة في الخارج فعلى الأم زيارة الطبيب مرتين في الأسبوع
- نوعية الطعام : كثير البروتينات بدون ملح
-

- المتابعة
- وتنقسم إلى قسمين :
- الأم:
- ضغط الدم يقاس كل 8 ساعات
- البحث عن وجود احتباس سوائل كل يوم
- قياس وزن الأم كل يومين
- البحث والكشف عن وجود زيادة في ردات الفعل العصبية والعضلية

- الجنين:
- نسأل عن حركة الجنين اليومية
- فحص بواسطة الالترا ساوند
- اختبار عدم وجود إجهاد
- تقرير عن الحالة الفيزيائية الحيوية
- دوبلر
- نتيجة لكل ذلك مما سبق :
- إذا تحسنت الحالة بمعنى انه تم التحكم في ضغط الدم يتم الاستمرار بالعلاج الوقائي إلى أن يتم نمو الجنين
- أما إذا ساءت الحالة عندها نلجأ إلى العلاج الفعال وهو إنهاء الحمل .....
-منقول للفائدة

التعليقات

  • dr.Hazemdr.Hazem مدير عام
    تم تعديل 2010/06/02
    شكراً على نقل الموضوع أخت كوثر و فعلا المرأة الحامل بحاجة للرعياة من أجل صحتها و صحة الجنين ...و حابب ضيف إنو لازم نجري فحوص التنميط الجيني أي الكاريوتايب للجنين لكشف العيوب الخلقية ..طبعاً هاد لسا غير متاخ بشكل كامل عننا ..تقبلي أخت كوثر إضافتي..
  • Dr.AhmadDr.Ahmad مدير عام
    تم تعديل 2010/06/03
    شكرا جزيلا دكتورة كوثر ... لكن بعتذر اني ما رح اقد علئ لانو وقتي عالنت ضيق لكن الرابط بقائمة المهام و لي عودة باذنه تعالى
  • كوثر كيوانكوثر كيوان عضو مميز
    تم تعديل 2010/06/03
    شكرا جزيلا دكتور حازم على المشاركة وإغناء الموضوع
    أشكرك دكتور أحمد على المرور