الأشكال الصيدلانية الحديث New Dosages Form's

الأشكال الصيدلانية الحديث New Dosages Form's

NANOTECHNOLOGY
في الوقت الحاضر يهتم الباحثين بتحقيق ثلاث أهداف رئيسية:
التحكم بشكل أفضل بآلية تحرر المواد الفعالة liberation kinetic of
حل مشاكل مراقبة المعالجة لدى المرضى problems Observance
رفع نوعية أو اصطفائية الأدوية Medicament specificity

النواقل الضمخلوية للأدويةIntracellular drug carrier
النواقل الضمخلوية Intracellular للمواد الفعالة:
عبارة عن أشكال ذات تراكيب مختلفة، ولكنها دائماً صغيرة الحجم فلا يتجاوز حجمها الميكرون ويمكنها أن تحوي مادة دوائية أو أكثر وقادرة على إيصال محتواها من هذه المواد لداخل الخلايا الحية بشكل اصطفائي.
Nanoparticles are larger than typical molecules but smaller than viruses. (They're labeled "nanoscopic" in this diagram). They're similar in size to many proteins, which is part of the reason the can operate well inside of cells. Image courtesy University of Michigan-Ann Arbor.
nnew1.jpg

الليبوزومLiposomes

استخدم الليبوزوم كنموذج لدراسة نفوذية الغشاء الخلوي.
nnew2.jpg

يتشكل الغلاف من طبقتين من الجزيئات الفوسفولبيدية.
الليبوزوم عبارة عن حويصلات صغيرة كروية الشكل تتراوح أقطارها بين عشرات النانومترات إلى عشرات الميكرومترات وتتميز بثلاث نقاط رئيسية:
تحوي في الداخل على الماء أو محلول مائي.
يمكن أن يحوي الليبوزوم وبالتالي ينقل، مواد منحلة بالماء Hydrosolubles ومواد منحلة بالدسم Liposoluble.
تتوضع المواد المنحلة بالماء داخل التجويف المائي و تتوضع المواد المنحلة بالدسم في جدار الليبوزوم الليبيدي.
nnew3.bmp


nnew4.jpg


nnew5.bmp

طريقة التحضير:
تشمل طريقة التحضير المراحل التالية:
حل الفوسفولبيد و المواد الأخرى المكونة للجدار في محلول عضوي طيار مثل الكلوروفورم.
تبخير المحل العضوي في مبخر دوار وتحت ضغط منخفض.
إضافة المحلول المائي الموقى عادة مع التحريك.
يحصل عادة في هذه الشروط على ليبوزوم متعددة الطبقات MLV .
تضاف المادة الفعالة في لحظات مختلفة حسبما تكون هذه المادة منحلة في الدسم أو منحلة في الماء.
فعندما تكون المادة الفعالة منحلة في الدسم تضاف منذ البداية إلى الكلوروفورم.
وعندما تكون منحلة في الماء تضاف إلى الماء أو الطور المائي.
nnew6.jpg
Method of Liposome Preparation
Preparation of Multilamellar Liposomes (LMV)

nnew7.jpg

نسبة الكبسلة Encapsulation percentage
تتعلق نسبة المادة الفعالة المكبسلة بعديد من العوامل منها:
طبيعة المادة الفعالة وخاصة حجمها الجزيئي.
تركيبها الكيميائي و انحلاليتها.
وبشكل عام تكون نسبة المادة المكبسلة كبيرة بالنسبة للمواد المحبة للدسم.
وفي جميع الأحوال فإن نسبة المادة الدوائية المكبسلة ضئيلة جداً و لا تتجاوز 10 % من كامل الكمية المستعملة في الطرق التقليدية للتحضير.
ثبات الليبوزوم في الزجاجstability In vitro
إن إحدى المشاكل الهامة التي تواجه العاملين في مجال الليبوزوم هي مشكلة خروج الدواء عبر الطبقات المكونة لليبوزوم إلى الوسط الخارجي.
التفاعل مع الخلايا الحية في الزجاج: Interaction with live cells in vitro
من الممكن حدوث أربع أنواع من التفاعلات:
اجتذاب Adsorption بسيط لليبوزوم على سطوح الخلايا الحية.
تبادل جزيئي بين جدار الليبوزوم و أغشية الخلايا الحية.
ظاهرة اندماج fusion بين جدار الليبوزوم و الغشاء الخلوي.
بلعمة خلوية Endocytoses.
nnew8.jpg

nnew9.jpg

nnew10.jpg

اجتياز بطانة الشعيرات الدموية:
تحدد إمكانية الليبوزوم بأن تنتقل بواسطة الدم لتصل إلى الأنسجة المصابة.
يبدو بأن اجتياز الليبوزوم لبطانة الأوعية الدموية في الأنسجة الكبدية سهلاً نوعاً ما بسبب رخاوة هذه الأنسجة، ولكن الأمر سيكون أكثر صعوبة في الأنسجة الأخرى.
إن احتمالات العبور الممكنة و الظواهر المذكورة هي نفسها المذكورة في فقرة تفاعل الليبوزوم مع الخلية الحية.
إن عبور الليبوزوم بطانيات الأوعية الدموية صعب التصور بسبب كبر قطرها.
الثبات في العضوية In vivo stability
بعد الإعطاء عن طريق الوريد:
تفاعل مع مكونات المصل:
أظهرت الدراسات
بأن التفاعل يحصل بشكل خاص مع ليبوبروتيئين عالي الكثافة High density lipoproteins HDL.
بأن التفاعل يترجم بالنسبة لليبوزوم بخسارة في الفوسفوليبيد الذي ينتقل إلى الليبوبروتيئين العالي الكثافة HDL.
بأن التفاعل يؤدي إلى زيادة نفوذية الليبوزوم و بالتالي خروج المادة الفعالة.
بأن التفاعل يكون على أشده في درجة حرارة تحول أطوار الجملة المستعملة وبهذه الدرجة يسهل التفاعل مع البروتينات .

التعليقات

  • dr.Hazemdr.Hazem مدير عام
    تم تعديل 2010/05/07
    2 بعد الأخذ بالطرق الأخرى:
    1 عن طريق الصفاق
    لقد استخدم طريق صفاق البطن لزرق العديد من الأدوية المكبسلة في الليبوزوم.
    يجتاز الليبوزوم جدار الصفاق ويظهر بأن التوزع النسيجي قريب من التوزع الذي حصل عليه عن طريق الزرق الوريدي.
    2 أما الطرق عبر العضل و تحت الجلد فقد كانت أقل استعمالاً ويبدو بأن المادة الفعالة تتحرر ببطء في مكان الزرق.
    3 بعد الحقن عن طريق الدماغ Intracerebrale تترك الليبوزوم الجملة العصبية المركزية بسرعة.

    3 مدة البقاء في البلاسما
    المشكلة هامة نظراً لأن سرعة التصفية تحدد الزمن الذي يكون فيه محتوى الليبوزوم في متناول الأنسجة المحيطة.
    لقد درس العديد من الباحثين العوامل المؤثرة على سرعة تصفية المواد الدوائية الموجودة في الليبوزوم من البلاسما.
    ولقد كانت جميع النتائج متوافقة:
    يقل انطراح المواد بعد الكبسلة .
    يقل انطراح المواد كلما صغر حجم الليبوزوم.
    يكون الإنطراح أبطأ عندما تكون الليبوزوم غير مشحونة أو ايجابية الشحنة منه عندما تكون سلبية الشحنة.
    التوزع النسيجي
    أهميته كبيرة لأنه يحدد طبيعة الأعضاء التي يصل إليها محتوى الليبوزوم.
    وقد كانت النتائج منسجمة أيضاً.
    لليبوزوم كما كان متوقعاً ميل واضح جداً للكبد والطحال.
    تتركز الليبوزوم في الخلايا البالعة الكبيرةMacrophage للطحال وفي خلايا Kupffer وكذلك في الخلايا البطانية الكبدية.
    تتواجد الليبوزوم على المستوى تحت الخلوي في الليزوزوم.
    يكون التركيز في الكبد مهماً.
    يكون التركيز دائماً في الجملة العصبية المركزية قليلاً جداً.
    وهذا يعود لقدرة الحاجز الدموي الدماغي على منع مرور المواد المستقطبة وكذلك الجزيئات الكبيرة Macromolecules و الليبوزوم.
    عن طريق الفم:
    استخدم هذا الطريق بشكل خاص لإعطاء الأنسولين .
    لم تظهر الدراسات قدرة الليبوزوم على حماية المواد الدوائية من تأثير العصارة الهاضمة المخرب .
    كانت النتائج مع الأنسولين مخيبة للآمال
    طرق أخرى:
    لقد جربت طرق أخرى للإعطاء من بينها:
    الطريق التنفسي.
    و التحت لساني
    التأثير الدوائي و السمية
    لم يذكر إلا القليل من التأثيرات الدوائية لليبوزوم التي لا تحمل أدوية.
    من أهم مميزات الليبوزوم قلة سميته

    بحوث في مجال المعالجة :
    سنرى نتائج المعالجة السرطانية.
    لم تكن النتائج المحصول عليها كما كان منتظراً أن تكون:
    تسهل الكبسلة بدون شك نفوذ المواد المضادة للسرطان إلى داخل الخلية في الزجاج.
    تبطئ الكبسلة طرح المواد المضادة للسرطان من الدم مما يؤدي إلى رفع فعالية هذه المركبات
    تغير الكبسلة التوزع النسيجي لهذه المواد مما يؤدي إلى نقص في سميتها.
    يؤدي وضع الأكتينومايسين D في اللييبوزوم إلى التقليل من سميته القلبية.
    ومن النتائج غير المشجعة بالنسبة لليبوزوم نذكر تلك التي تتعلق بحب الليبوزوم للخلايا السرطانية، إذ كان من المتوقع بأن يكون هناك نوع من الجذب بين الليبوزوم و الخلايا السرطانية اعتمادا على خواص هذه الخلايا الخاصة و قدرتها على البلعمة المتميزة.
    أما استخدام طرق خاصة ، وخاصة الطريق الرئوي فقد جرب من قبل العديد من الباحثين لمعالجة النقائل Metastases .
    ويبدو أن مستقبل البحوث مع الليبوزوم في مجال المعالجة السرطانية قد يكون باستخدام بعض الطرق الخاصة للمعالجة:
    مثل توجيه الليبوزوم وقيادتها.
    أو باستخدامها لحث وسائط الدفاع في العضوية.
    أما توجيه الليبوزوم فقد كان موضوع العديد من الأبحاث الهامة لـ WEINSTEIN وفريقه:
    وقد جربوا العديد من الطرق بهدف إيصال و تحرير المواد الفعالة في الأنسجة السرطانية.
    إحدى هذه الطرق تعتمد على استخدام ليبوزوم درجة حرارة انصهارها أعلى قليلاً من درجة حرارة العضوية.
    ومن ثم وباستخدام الأمواج القصيرة العمل على رفع درجة حرارة النسيج السرطاني المراد معالجته.
    وتعتمد الطريقة الثانية على وضع مادة حساسة لدرجة الحموضة في جدار الليبوزوم وعلى درجة حموضة أقل من الطبيعي في السرطانات .
    كما حاول العديد من الباحثين لتوجيه الليبوزوم وضع مواد محبة للخلية السرطانية في جدار الليبوزوم.
    وقد درست الليبوزوم الحاملة للـ Lymphokines و التي لها خاصية حث الخلايا البالعة على قتل الخلايا السرطانيةTumaricides .
    و أدى إعطائها إلى فئران تحمل الـ Melanomaإلى نقص في ظهور النقائل.
    new1.jpg
    مجالات أخرى
    ومن بين النتائج المشجعة نذكر:
    تأثير الليبوزوم الإيجابي على الطرح و على العبور الخلوي للأنزيمات ( معالجة الأمراض اللإستقلابية ).
    تأثير الليبوزوم الإيجابي على طرح المعادن الثقيلة من العضوية بمساعدة العوامل الطارحة ( معالجة التسمم بالمعادن ).

    تأثير الليبوزوم على زيادة الفعالية الموضعية للستيروئيدات
    ( معالجة التهاب المفاصل الرثوي).
    تأثير الليبوزوم المذهل على فعالية المشتقات الأنتيموانيةAntimonies ( معالجة اللايشمانيات)Treatment of leishmaniases
    الارتفاع الواضح جداً لإنتاج الأضدادantibodies ( استعمال الليبوزوم كمواد مساعدة في التمنيع ) Immunization .
    و تعتبر الليبوزوم الحاوية على الهيموغلوبين كريات حمراء صنعية ممتازة.
    كما ولليبوزوم تطبيقات مهمة في مجال الهندسة الوراثية.
  • nehadnehad مشرف منتدى التغذية و الطب البديل
    تم تعديل 2010/05/08
    هذه التقنية خطوة مهمة في معالجة الخلايا السرطانية دون المساس بالسليمة
    موضوع رائع يعطيك العافية
  • dr.Hazemdr.Hazem مدير عام
    تم تعديل 2010/05/08
    الله يعافيك دكتور نهاد ..بس لازالت قيد التجريب...
  • dr.Hazemdr.Hazem مدير عام
    تم تعديل 2010/05/08
    الأشكال الصيدلانية الحديث New Dosages Form's (النيوزوم Niosomes2)
    طور هذا الصنف من الحويصلات المؤلفة من ليبيدات صنعية غير متشردة ionic lipids Non.
    R.M.HANDJANI-VILA و فريقه.
    وقد طور هذا الشكل أيضاً لحل بعض المشاكل في الليبوزوم مثل:
    نسبة التمحفظ المنخفضة في الليبوزوم.
    التخلص من الإصطفائية الزائدة للجملة الشبكية البطانية.
    حل مشكلة حفظ الليبوزوم لفترات طويلة.

    تحضير النيوزوم:
    تسمح الطريقة الجديدة بتحضير النيوزوم على نطاق صناعي وبطاقة إنتاجية عالية.
    وتتضمن ثلاث مراحل:
    1 صهر المزيج الليبيدي على درجة حرارة مساوية لـ 110 C˚
    2 تشكيل الطور الصفائحي على درجة حرارة حوالي الـ 80-70 بإضافة كمية معادلة من محلول مائي للمادة المراد محفظتها.
    3 تشكيل الحويصلات بمساعدة موزع عالي الطاقة في محلول معادل الضغط الحلولي.
    ويمكننا هكذا دون استعمال المحلات الحصول على كميات كبيرة حتى عشرات الكيلو غرامات من النيوزومات.
    التي يتراوح حجمها بين مئة إلى عدة آلاف من النانومترات وذلك حسب طاقة الجهاز المستخدم وفترة التحريك.
    وللحصول على نيوزومات أصغر يجب استعمال الأمواج فوق الصوتية.

    نحصل عادة على نيوزومات من النمط المتعدد الطبقات.
    و للحصول على نيوزومات وحيدة الطبقة من المفضل استخدام إحدى الطرق المستخدمة في تحضير الليبوزوم.
    يسمح التجفيد أيضاً بإطالة فترة حفظ النيوزومات.
    وتكون النيوزومات المجفدة بشكل مسحوق ثابت وغير قابل للتحول و التجمع و الانصهار.
    ونؤمن بذلك عدم رحلان المواد الدوائية المتمحفظة وأكسدة الليبيدات و التلوث الجرثومي.

    التطبيقات العلاجية للنيوزوم:
    نفس تطبقات الليبوزوم.
  • dr.Hazemdr.Hazem مدير عام
    تم تعديل 2010/05/08
    الحبيبات النانومترية الأكريلية الغير دروكة حيوياً
    Nanoparticles non biodegradable


    ذكر شبيزر في براءة الاختراع رقم 2.208716 .
    المسجلة في سويسرا 1972.
    طريقة جديدة لتحضير محافظ أو حبيبات نانومترية.
    بهدف الحصول على محافظ يمكن إعطائها عن طريق الوريد بدون خطر.

    تعتمد طريقة التحضير على:
    الحصول على محلول مذيلي داخلي للتفاعل.
    إضافة محلول المادة الدوائية.
    إدخال الموحودmonomer المنحل مع التحريك لداخل المذيلات.
    كموحود منحل بالماء يمكننا استعمال:
    الأكريلاميدacrylamide .
    و الـ N.N.methylene bis acrylamide.
    وكموحود منحل بالزيت يمكننا استخدام:
    مزيج حمض الأكريلي acrylice acid .
    و الاستر الميتيلي لحمض الأكريلي Methylic ester of acrylic acid .
    يكوثر الموحود المحلول في المذيلات إما بالأشعة أو بالطرق الكيميائية و الفيزيائية وذلك بوجود محرضات للتفاعل catalysers .
    تعزل المحافظ أو الحبيبات النانومترية بفوق الترشيحUltra filtration أو فوق التثفيلUltra centrifugation بعد إزالة المحلات العضوية بالتقطير.
    وبهذه الطريقة تأمل شبيزر الحصول على:
    محافظ أو حبيبات نانومترية للمواد المحبة للماء.
    محافظ أو حبيبات نانومترية للمواد المحبة للدسم .
    درس كروترKreuter 1983 التركيب الداخلي لهذه المنتجات بطريقة:
    القطع بالتبريدspray freezing .
    و الدراسة بالمجهر الإلكتروني.
    بينت الصور بأن التركيب الداخلي عبارة:
    عن كتلة إسفنجية من المتماثر المستعمل في التحضير.
    دون وجود غشاء حافظ مميز و فجوة داخلية.
    new2.jpg

    new3.jpg

    Aspect morphologique en microscopie électronique de nanocapsules (a, b) et de nanosphères (c) de polyalkylcyanoacrylate. Le cliché c est obtenu après cryofracture.
    new4.jpg


    تحاشياً للالتباس سنعتمد التعاريف التالية:
    الحبيبات النانمومترية عبارة عن حبيبات نانومترية غرويدية صلبة، ذات تركيب مستمر يتراوح حجمها بين 10 ــ 1000 نانومتر، تكون فيها المواد الدوائية إما محجوزة أو ممتصة أو مرتبطة.

    المحافظ النانومترية عبارة عن محافظ نانومترية غرويدية صلبة تتميز بوجود غشاء خارجي مستمر يتراوح حجمها بين 10 ــ1000 نانومتر تكون فيها المواد الدوائية منحلة أو محجوزة أو مكبسلة أو ممتصة أو مرتبطة.

    تطبيقات الحبيبات النانومترية الأكريلية:
    كناقل للمواد المتفلورة في العضوية بهدف قياس تركيزCO2 , O2 والـPH.
    للحصول على تأثير مطول للأدوية.
    كسواغات للتمنيع: حمة الرشح ، ذيفان الكزاز.
    كناقل ضمخلوي للأدوية( الفلوريسيتين)◄ بلعمة خلوية.

    الحبيبات النانومترية الأكريلية المحضرة بواسطة KREUTER


    طور كروتر طريقته لتحضير الحبيبات النانومترية بالتطبيق على حمات الرشح Influenza virus
    الطريقة العامة للتحضير هي التالية مع وجود إمكانيتين:
    يمزج معلق أو مستحلب أو محلول غرويدي للمادة الدوائية.
    مع مكثور منحل في الوسط المستعمل.
    ومع 0 إلى 3 % وزناً من مادة فعالة على السطح.
    كوثرة الموحود.
    تعلق الحبيبات النانومترية في وسط سائل يحوي على المادة الفعالة فتحصل هكذا على حبيبات نانومترية مشربة بالمادة الفعالة.
    يتراوح قطر الحبيبات بين 50 ــ300 نانومتر ولها نفس المظهر و التركيب الداخلي لحبيبات شبيزر.
    تتميز طريقة كروتر عن طريقة شبيزر بأنها أبسط .
    و لا تتطلب إضافة كميات كبيرة من العوامل الإستحلابية.
    ◄ نقص في السمية ◄ عدم الحاجة لعمليات التنقية.
    يتم تحريض التفاعل بواسطة أشعة γ
    الحبيبات النانومترية المصنعة من البروتيئينات الطبيعية

    حبيبات الألبومين النانومترية المحضرة على درجات عالية من الحرارة.
    طور هذه الطريقة العديد من الباحثين
    طريقة التحضير:
    1 مجانسة كمية قليلة من محلول مائي للألبومين + مادة فعالة في كمية أكبر من زيت نباتي.
    2 صب المستحلب الناتج في كمية مساوية من الزيت المسخن لدرجة 180 .
    تعمل الحرارة على مسخ البروتين.
    بعد التبريد ترسب الحبيبات بالأيثر وتفصل بالتثفيل ثم تغسل و تجفف.
    تعطي هذه الطريقة حبيبات قطرها بين 0,2 ــ 1,2 ميكرون
    تسبب الحرارة تخرب المواد الدوائية .
    لذلك حضر باحثين 1979 حبيبات باستعمال مواد مشبكةreticulation agent .
    مثلbutadien .
    أو الفورمالدهيد .
    وعلى درجات حرارة منخفضة.
    حبيبات نانومترية محضرة بترسيب الجزيئات الضخمة

    طريقة التحضير:
    يرسب محلول الجزيئات الضخمة المائي بمساعدة كبريتات.
    تضاف مادة مقسية مثل الغلوتارألدهيد.
    تفصل حبيبات الألبومين أو الجيلاتين بالتجفيد.
    حبيبات البولي ألكيل سيانو أكريلات الدروكة حيوياً

    حضر كوفرور حبيبات نانومترية تتفكك بالعضوية.
    باستعمال متماثر يتماثر تلقائياً بوجود أثار من الماء أو الأسس الضعيفة.
    طريقة التحضير:
    يحضر محلول مائي للمادة الدوائية يحوي على مادة فعالة على السطح على pH = 2 - 3 .
    يضاف الموحود ببطء ومع التحريك للمحلول السابق .
    يتكوثر الموحود فوراً وعلى درجة حرارة المخبر.
    محافظ البولي ألكيل سيانو أكريلات النانومترية نمط ماء/زيت
    Nanocapsules de polyalkylcyanoacrylate

    طريقة التحضير:
    تحضير مستحلب م/ز
    يحل الموحود Monomère في الطور العضوي.
    تحل المادة العاتمة للأشعة Radio opaqueفي الطور المائي.
    يتم التحضير بواسطة الأمواج فوق الصوتية Ultrason .
    تعطي هذه الطريقة محافظ نانومترية م/ز.
    تكون نسبة التمحفظ 100 % في وسط التحضير.
    بعد التخلص من الطور العضوي واستبداله بالماء، لوحظ عبور الماء إلى الداخل وتفجر المحافظ .
    محافظ مكرومترية تحوي Télébrix/éosine محضرة في الأيتر ومعالجة بحمض كلور الماء 1 نظامي
    new5.jpg

    محافظ مكرومترية تحوي Télébrix/éosine محضرة في الأيتر ومعالجة بالماء
    new6.jpg

    new7.jpg

    محافظ أو حبيبات البولي ألكيل سيانو أكريلات النانومترية ز/ م
    Nanocapsules ou nanoparticules de polyalkylcyanoacrylate

    طريقة التحضير:
    يضاف الموحود إلى الزيت مع التحريك المغناطيسي ثم يضاف الغول المطلق تدريجياً فنحصل على محلول حقيقي.
    يحقن الطور الغولي ضمن الطور المائي الحاوي على عامل فعال على السطح.
    في لحظة المزج يترسب الزيت على شكل قطيرات نانومترية بينما يتكوثر الموحود على سطوح هذه القطيرات ليكون فيلماً رقيقاً وهكذا نحصل على المحافظ النانومترية Nanocapsules.
    بعد التحضير يمكن تركيز المحافظ النانومترية وذلك بتبخير الغول وكمية من الماء باستخدام مبخر دوار تحت ضغط منخفض.
    يمكن أن تضاف المادة الدوائية حسبب انحلاليتها إما إلى الطور الزيتي أو إلى الطور المائي.
    في حال عدم استخدام الزيت نحصل على حبيبات نانومترية Nanoparticules.
    new8.jpg

    new9.jpg

    new10.jpg

    new11.jpg

    new12.jpg

    new13.jpg
  • dr.Hazemdr.Hazem مدير عام
    تم تعديل 2010/05/09
    نتائج أهم الأبحاث

    نظراً للحجم الهائل للأبحاث سنكتفي بذكر:
    1- الأبحاث المتعلقة بإعطاء الأنسولين عن طريق الفم
    Nanocapsules as carriers for the oral administration of insulin
    2- برنامج أبحاث وكالة الفضاء الأمريكية NASA على النانوكبسول:
    لحماية رواد الفضاء من الإصابة بالسرطان.
    معالجة رواد الفضاء من السرطان.
    الخ الخ الخ.

    الأبحاث المتعلقة بإعطاء الأنسولين عن طريق الفم
    Nanocapsules as carriers for the oral administration of insulin

    درس استخدام المحافظ النانومترية كناقل لإعطاء الأنسولين عن طرق الفم بشكل واسع
    لتَقدير نسبة المحفظة:
    استخدم مَزِيْج من الأنسولين الموسوم (methyl-C14)
    والأنسولين العادي (Hoechst®)
    -1أثبتَ Damgé.C, et al. (1986,88,90)8,9,10
    Aprahamian, M, et al. (1987)11
    (1991)12 Michel, C, et al(1991)
    بِأَنَّ هذه المحافظ النانومترية قادرة على عُبُور الظهارةِ المعويةِ وحِماية الأنسولين من التخرب بالهضم داخل الجسم.
    وقد أثبتوا أيضاً، للمرة الأولى، بِأَنَّ هذه المحافظ قادرة على تَخفيض سكر الدم على الريق ، عَلى نَحوٍ رائع، بعد إعطاء الأنسولين فموياً، إلى جرذانَ أحدث لديها الداء السكري بالستريبتوزوسين streptozocin.
    عندما أَعطيت تحت الجلد:
    أطالَت المحافظ النانومترية المحمّلة بالأنسولين التأثير الخافض للسكر للأنسولين
    ازدادت مدّة هذا التأثيرِ َ مع الجرعة.
    عندما أعطيت فموياً إلى الجرذانِ السكرية:
    خفض الأنسولين الممحفظ سكر الدم على الريق بمقدار 60-50 % في اليوم الثاني.
    وقد دام هذا التأثيرِ 20 يوماً.
    -2 بين Roques, M, et al. (1992)13 :
    بأنَّ الأنسولين الممحفظ مرتبط بمُستقبِلَ الأنسولين في الزجاج، ليسبّب حالة تعاون سلبي ، وليحفز الفسفرة الذاتية للوحدة الثانوية β-subunit،
    موحياً بأنّ عملِ الأنسولين الممحفظ متوسط بمُستقبِلِ الأنسولين.
    بالإضافة إلى ذلك، قُبِلَ الأنسولين الممحفظ من الخلايا سواء في المحافظ النانومترية السليمة أَو بشظايا المكثور polymer، الذي ما زالَ يَحْمي الهرمون من التخرب بالهضم داخل الخليةِ.
    -3 أثبتت Aboubakar . M, et al (1999)14 :
    بأنّ الأنسولين الممحفظ ضمن محافظ البولي إيزوبوتيل سيانوأكريلات PIBCA النانومترية لَمْ يُحَوّرْ بعمليةِ المحفظة؛
    وبان نسبة محفظة الأنسولين المحددة بالـ HPLC كَانَت 100 %.
    ونتيجة ذلك فالتأثير الحيوي السابق الملاحظَ بعد جرعة فموية مفردة من الأنسولين الممحفظ ضمن المحافظ النانومترية لا يُمْكن أنْ يعزى بالتأكيد إلى وجودِ تداخل كيماوي أَو حتى فيزيائي بين المكثور polymer الذي يُشكّلُ المحافظ النانومترية والببتيد،
    وبأن حماية الببتيد من التخرب بإنزيماتِ القناةِ المعدية المعويةِ مُؤَمَّنةُ مِن قِبل المحافظ النانومترية.
    -4 بيّنت Alphandary H P, et al. (2003)15،
    بأنَّ الأنسولين الموسوم بالذهب،
    يكون داخل المحافظ النانومترية ،
    موَضَّعَ في القرنِ الزيتيِ،
    وأن نسبة محفظة الأنسولين المحددة بالـ HPLC كَانَت 100 %.
    Alphandary H P, et al. (2003)15
    new14.jpg

    new15.jpg

    -5 أكدتCournarie. F, et al (2004)16 أن هناك عاملين رئيسيينَ يَتحكّمانِ في محفظة الأنسولين:
    درجة حموضة pH محلول الأنسولين
    نوعيةَ الموحود monomer من ناحية طبيعة وكميات مثبطات التكوثر المضافة.
    2- برنامج أبحاث وكالة الفضاء الأمريكية NASA على النانوكبسول
    The US National Aeronautics and Space Administration (NASA) (2002), has awarded seven researchers a total of $11 million to develop nanocapsules.
    The purpose of these nanocapsules is to introduce a new type of therapy, to actually go inside individual cells, and repair them, or, if there's a lot of damage, to get rid of those cells.

    Their project will focus on a problem related to cancer, the high radiation doses experienced by astronauts in space, especially on journeys to the Moon or to Mars.

    If the radiation damage is very bad, nanocapsules can enter the damaged cells and release enzymes that initiate the cells "auto-destruct sequence," known as apoptosis.

    Otherwise, they can release DNA-repair enzymes to try to fix the cell and return it to normal functioning.
    *Scientists have already fashioned DNA-repairing enzymes that could be delivered by nanocapsules.


    *
    Tiny capsules much smaller than these blood cells may someday be injected into people's bloodstreams to treat conditions ranging from cancer to radiation damage.*Copyright 1999, Daniel Higgins, University of Illinois at Chicago.
    new16.jpg


    *
    High-energy cosmic radiation can cause damage DNA and make cells behave erratically. Image courtesy NASA/OBPR.
    new17.jpg



    A two-layered membrane separates the cell interior in the bottom-right of this image from the surrounding environment. Complex molecules in this outer membrane control how the underlying cell interacts with its surroundings. Image copyright Scott Barrows, University of Illinois at Chicago.
    new18.jpg


    مقال للدكتور : Al Khouri Fallouh Nazir
  • صيدولةصيدولة عضو ذهبي
    تم تعديل 2010/05/10
    موضوع جدا رائع دكتور حازم ... مع اني لسه ماخلصتو ... بس افكارو حلوة واول مرة بسمع فيها
    الله يعطيك العافية .. ويجزيك الخير