هو: أحبيني بلا عُقد...
أحبيني أنا وحدي.. بلا عُقد...
فأنا يا صغيرتي، أحترم المرأة... أفهمها... أبحث عنها طوال حياتي... ووجدت ضالتي في دفء عينيك الحزينتين أبداً... في طفولة ضحكة عفوية تخرج منك لتبدد تكلف الآخرين... في تمرد انسدال تلك الخصلة المشاكسة على جبهتك...
أنا لست كغيري من الرجال... وصدقيني أنا أعرف الرجال أفضل منك... أسمعهم يتكلمون... يتباهون بعلاقاتهم النسائية... يتمازحون بقصص عن مغامراتهم الغرامية... وأشعر بالاشمئزاز!!!
لا تثقي بأحد غيري يا عزيزتي... فأنت براءة من زمان غابر ستتوه في متاهة فساد رجال الأرض...أنت حلم المستقبل الآتي من الأزل... لكن هذا ليس زمانك...أنت ما كان... ما سيكون... لكن عصرنا ليس مهيئاً لك...
لكن ابتهجي... فقد التقينا أخيراً... وأنا معك... سأحميك... سأصونك... وأمنحك كل سعادة تتوق إليها امرأة...فهذا ما تستحقه أنثى مثلك...!
هي: تبتسم بصمت!
هو: مزهواً بافتراض نصر مبدئي...
اقتربي مني... دعيني ألمس وجهك الساحر لأتأكد من أنه حقيقي!!
هي: تبقى مكانها وتضحك ضحكة خفيفة!
هو: بعجب!
لم تضحكين؟؟
هي: لأن ما قلته هو بالضبط ما قاله لي صديقي السابق...!
هو: بضيق!
صديقك السابق؟؟ بدوت لي أكثر براءة من أن يكون لك صديق سابق!!
وماذا حصل بينكما؟
هي: تركته!
هو: لم؟
هي: لأنني لم أعد أطيق غيرته وتملكه وعدم قدرته على اتخاذ قرار بشأننا
هو: باحتداد!
غيرة وتملك وعدم قدرة على اتخاذ قرار!!!!! اسمحي لي يا صديقتي بأن أقول لك كلاماً سيزعجك... هذا الشاب لم يكن يحبك قط... فمن يحب لا يعرف الغيرة ولا يرغب بالتملك... صدقيني أنني لم أشعر يوماً بهذا الشعور الذي يسمى غيرة!! حتى أنني لا أفهمه!! إنه تعبير بالغ عن قلة النضج وانعدام الثقة بالنفس!! ثم لا أفهم، كيف يتخلى رجل، أي رجل، عن فتاة مثلك ولا يسارع إلى الارتباط بها كي تبقى معه طوال العمر!!
هي: بابتسامة ساخرة
طبعاً لن تشعر بالغيرة، فقد حكمت تواً على جميع الرجال الآخرين بأنهم سفلة وانتهيت من الأمر!!! وهل أفهم من كلامك أننا نسير نحو الارتباط الوشيك، حيث يبدو أنك فهمتني جيداً من عيني وضحكتي وانسدال شعري... ووجدت ضالتك بي!!
هو: باستهجان!!
وأفسد ما بيننا!!! هل جننت؟؟ ألا تعلمين أن الزواج مقبرة الحب؟؟؟ أتريدين الرحيل عن فردوس الحب المتجدد إلى جحيم الروتين الذي يقود إلى قتل الروح التي تسعى للعيش فتنتهي إلى الخيانة؟؟؟ هل هذا ما تبحثين عنه؟؟؟
هي: لا!! لا أبحث عن هذا!! أما عن العُقد، فيبدو أنها ستعيش طويلاً بعدي... وأما أنا فليس بيدي إلا أن أحرم جميع الرجال "السفلة"، بمن فيهم أنت، من حبي وأنوثتي!!!
وإلى اللقاء في زمن آخر!!
ابتعدت بهدوء... أشعل هدوءها غضبه...
هو: مخاطباً نفسه
حمقاء... ليست إلا فتاة غبية تبحث عن ثوب عرس وطرحة... كانت تريد الإيقاع بي... لكنني أذكى من أن أقع في مكيدة تافهة كهذه.... ثم، كان لها صديق... أنا واثق أنه قبلها ذات يوم... أنا أعرف شبان هذا العصر... وتتظاهر بالبراءة... أعوذ بالله من كيد النساء!!!!
منقول
talla:1:
التعليقات
مشكورة طلة [/align]
للأسف ما أكثر هؤلاء الشبان زوي هذه العقلية الخرقاء في مجتمعنا
يريدون التلاعب بمشاعر البنت و حياتها دون أن يكونوا أهلاً لأي مسؤولية
talla
ويبقى السؤال لماذا فقدنا الحب الطاهر من دون اي غايات اخرى تشوهه؟؟؟؟؟
للأسف يا عزيزي العيب فينا
لو كل شخص بدأ بنفسو وشاف شو عندو أخطاء وصححا
بظن رح يرجع الحب الطاهر متل قبل وأحسن[/align]
سؤالك صعب وجوابو أصعب
وقت اللي بسمع قصص حب زمان وبقارنها مع قصص الحب هلأ بلاقي فرق من السما للأرض
ومشان جاوبك رح قلك جملة وحدة......من زمان كنت عرف الحب إنو :أحلى كذبة دايماً بكتشف بالأخير إنها حقيقة
أما هلأ صار ممكن يتعرف إنو: أحلى حقيقة دايماً بكتشف بالأخير إنها كذبة!!!
talla
و لكن لا أدري لما نقرت عليه الأآان
ةو قرأته
صرحة هذا الموضوع مميز
لأنه و ببساطة ينير جانب لا نراه من نفوسنا يستحق أن نسلط الضوء عليه
سؤال حلو أخي و يمكن صعب شوي نلاقي هيك قلوب و لكن متل ما بقولو إذا خليت خربت و خلي كل واحد فينا يبلش بنفسو و بعدها رفيقي معي و بعدها عيلتي و بعدها بلدي و بعدها المجتمع و كل العالم ......و شوف الدنيا كيف تصير
أنا ما بقول للأسف لاأبدا لأنو هذا الشي نحن سهلنا بايدينا لو أنو نفكر بعقولنا و ندرس الناس اللي حوالينا ما كنا اضطرينا نكتب اللي مكتوب
هذا الشي اللوم فيه على الشب و البنت على السواء ( برأيي فقط )
انا شب و بقول أنو الشباب معظمن أو كلن بغض النظر يفتقد للجدية في أمور كثيرة و منها موضوع الحب لأنو بصراحة لو تطلع لقدام خطوة لشاف مليون عقدة بطريقو مو متل العنوان " .... بلا عقد " لذلك بيلجأ للخداع لتمضية الوقت أو ... أو أمور كثيرة بتصب بالنهاية بكلمة " تسلاية "
و بنفس الوقت أنا على تمام اليقين ( و ارجو التعليق من البنات اذا كلامي خطأ ) أنو البنت بتعرف " التسلاية " من " الجد " و اللي غالبا حاليا عم يكون تسلاية
عزيزي فقدت قلبي : دائما ما نسيء لمعنى الحب بتحجيمه بحب الجنس للجنس الآخر ........... الحب أرقى و أسمى من ان يؤسر في إطار ضيق أو يسجن في زنزانة " أحبها و أحبته " ........... من فينا ما بيحب رفيق /ــة متل حالو و يمكن أكثر ليش دائما لما بتحي سيرة الحب فوريا بيروح ذهننا و تفكيرنا كلو للشب و البنت ............ برأيي أنو مجرد هالتفكير هو مرض اجتماعي و لازم نكون نحن الطبقة الواعية بالمجتمع ( هيك يفترض ) النور اللي يضوي للناس صفحات الحب الحقيقي و يعلمن شو هو الحب بأرقى و أوسع معانيه لحتى وقت نحكي بالحب نكون واعيين تماما شو هو الحب لا بعقد و لا بلا عقد
آسف عالاطالة بس الكلام طلع لحالو
دكتور أحمد أنا بفهم من حكيك إنك مع الإنسان اللي بيبني مستقبلو وبأمن مركزو ومهنتو بالمجتمع وبعدين بفكر بالحب والإرتباط وإلخ وأنا بأيدك كتير بالفكرة
بس شو اللي بيمنع الإنسان بهالفترة إذا حب مثلاً ما يكون صادق بمشاعرو بدون أي غايات تانية؟؟؟
شو اللي بيمنعو إنو ما يتلاعب بمشاعر الطرف الآخر (بنت أو شب) وما يستهزئ فيه ويعتبرو مصدر تسلاية؟؟؟
السؤال هو ليش الحب الصادق أو الحقيقي عم يموت؟؟وهادا اللي بيقصدو (فقدت قلبي)
برأيي المسبب الأكبر غير الإنسان نفسو اللي ما بعرف شو صايرلو هالإيام هو المجتمع اللي عايشين فيه ويلي ما عم يخلي فرصة للبنت إنها تحس بأي مشاعر من دون ما يحكم عليها (مع العلم إنها إنسانة بتحس وبتشعر) وكمان ما عم يخلي فرصة للشب إنو يرتبط إذا ما كان غني أو....أو....أو..... الخ
حتى معاني الحب الأخرى اللي ذكرتها عم تتغير وعم يصير حب المصلحة الشخصية هو الأول
طبعاً شكراً إلك ولجميع اللي عطو رأين وإذا أي شخص حابب يطرح وجهة نظرو يتفضل أهلا وسهلا
talla
إن محبة الوطن عاطفة وضعية في الانسان فإذا عانقت الحكمة هذه العاطفة تنقلب فضيلة علوية ولكنها إذا خاصرت الادعاء والبهورة تتحول الى رذيلة قبيحة "
و طبعا هي الكلمات تشمل كل أنواع المحبة من محبة بين شب وبنت بين رفيق و رفيقو بين الإنسان و كل إللي حواليه لأنها إذا صارت ادعاء تحولت الفضيلة إلى رزيلة و هاد ما أحول تجنبه على الصعيد الشخصي و لكن هالشي ما بوقف عند إنسات واحد لأنو رح يشمل المجتمع كلو و بصير أحد الفوانين السارية بين الناس و خلص إذا شب حكى بنت أو برها بشي او العكس بصير عم يطبقها أو تطبقو وعم يتسلو ..إلخ من هالحكي طيب أنتو شو عرفكن بخبايا القلوب ؟؟؟؟عشان هيك كل واحد فينا خليه يبلش بنفسو و يصفي النية مع ربو و بعدها أخو معو ورفيقو و واحد ورا واحد المجتمع كلو ينصلح المهم الفرد يبدأ بحالو و العقدة شوفو كيف تنحل .....
أما عشان الإنسان يبني مستقبلو أولا ثم يفكر بالارتباط بالنسبة إلي أنا معك أخي أحمد وهاد إللي لازم يتم لكن متل ما قال الدكتورة طلة شو المانع إذا كانت النية صافية و كما أعتقد الحب إذن كان حبا مالو لون أو دين أو جنس أو عمر و لكن يأتي الإنسان من حيث لا يدري و كما قال جبران :
قال النبي لقومه : " قد وجدت روحا ملتهبة فيكم ما برحت تستزيد جمع مبعثرات ذاتها .." وفي كلماته الأخيرة " قليلا ولا تروني ، وقليلا وتروني ، لأن امرأة أخرى ستلدني"
[size=+0]" لولا القلب الذي يحبك والقلب الذي تحبه لكنت هباء منثوراً .."
[/size]و و لو تمعننا شوي لوجدنا ان الإنسان هو أكبر عقدة أمام نفسه و خلص يا أخي يتعاملو متل الأخوة و إذا لقا فيها البنت إللي تناسبو ليأتي البيوت من أبوابها ويطلبها من أهلها و يتساعدوا شوي ليأمنو حياتهن و بعمرو بيت قد ما كبر أو صغر لم يرتكز إلا على دعامتين اسمهما رجل و امرأة
أعتذر أيضا على الإطالة و لكن الموضوع بعتقد يستحق النقاش على كثرة الجهل به أو الظلم الذي يصيبه من الناس و إذا حدا عندو رأي تاني يفيدنا و ( العقول لن ترى النور إنت لم تبصر بعيون أخرى)
لكن ايمتى رح يكون هالشي : قبل الواحد ما يامن حالو ... بظن الأمر صعب على اهل البنت أولا و هذا شي موجود بالمجتمع ... خلونا واقعيين و ما نسب المجتمع و تقاليدو ... و هذا واقع مافينا نغض الطرف عنو يعني بالنهاية رح يتحول الحب لعلاقة بغض على المجتمع و هذا اكيد أمر سلبي و مسيء للمجتمع بشدة و أنا متأكد أنو محد بيحب يوصل لنتائج سيءة بعد غايات حميدة
يعني بالنهاية برجع لنفس الحكي
لازم نطلع منيح بالطريق اللي بدنا نمشي فيه مستقبلا و نعاينو لنهايتو و إلا دخلنا بطريق مليء بالعقبات و سببنا المشاكل النا و لكل اللي معنا و حوالينا
ورايي ان الحب صار اشي الناس تفسرو كيف مابدها وتسمي كل تصرفاتها باسم الحب حتى لو كانت مشينة
[align=center]
كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه لهذا العالم
[/align]
الحب قديما = أسمى مافي الوجود ( كان يحبوا من قلبون )
الحب المعاصر = أدنى مافي الوجود ( بحب ولما بيمر الزمن بنسى اللي بحبون ما شاء الله عل الحب الفارط )
يا جماعة في شباب وفي بنات بيحبوا من قلبون بس اللي منخاف منه وهو انتشار ظاهرة الحب المزيف بكثرة
ومشان هيك الحب مو عادة اجتماعية أو كلمة بالتم وبس
هو شي أكبر من هيك
سلام
[/align]
تمام حكيك صح وأنا بأيدك
talla
إذا جاء شاب يطلب يد ابنة أحد العائلات و بعد السؤال عنه تبين أنه طالب في بداية حياته لكنه ملتزم و ذو اخلاق و البنت حبتو أنقف في وجههما كما قال عليه الصلاة و السلام ( ما أرى للمتهاوين إلا النكاح ) ( من أتاكم ترضون دينه و خلقه فزوجوه ألا تفعلو تكن فتنة في الارض و فساد كبير ) و بعتقد هاد إللي شايفينو بشكل واضح بعالمنا و صارت المصلحة و غيرو و غيرو
إخوتي قديما ما كانو ناس متلنا متلهن طيب شو فرقنا عنهن إذا كانو متل ما تقولو و ليش ما نكون أحسن منهن و نحب بعض بكل قلب صافي متل ما بحبك أخوي تمام و أنوس ههههه و يا جماعة ليش كلما انذكرت القلوب و المشاعر الصادقة قلتو كان زمان و كان زمان يعني بكرة ولادنا أكيد رح يقولو نفس الحكي عن زمانا و ليش ما نصفي قلوبنا مع بعض و ليش النية السيئة صارت تحركنا كلما مشينا ؟؟؟؟؟
يا جماعة إذا فمنا بشي لا يخالف ديننا لنقم به و الله معنا و ليش انرضى بواقنا و فينا نغير و أصلا مو نحنا الواقع إذا لنغير أنفسنا و طريقة تفكيرنا
هذه كلماتي لا أجد غيرها وليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه وما أقوم به و لكن هذه قناعاتي و ليس من الضرورة أن تعبر حالي الشخصية و لكنها تعبر بالضرورة عما في داخلي ارجو أن تفرضو احترامكم علي باحترام آرائي أو إقناعي بتغييرها ( و ليس المهم إن اختلفت العقول و لكن المهم أن لا تختلف القلوب ) ....... بارك الله بالجميع
حكيم عمار بالاساس الحب ما هو حرام لأنو ما بيد انسان لكن اللي بعد الحب ( بهالايام ) هو الحرام .......... و يا ريت نخلي بعد هلق أمور الدين لساداتنا علماء الدين لأنن أعلم منا بهالامور
مافي انسان مننا مابتمنى يحب وهالحب ينتهي بالزواج ، ومافي مننا انسان مابتمنى يرضي أهلو والمجتمع والتقاليد ، وماحدا فينا بحب المشاكل ولاحدا فينا بحب العقبات.بس للأسف الحب ماهو ي خيار الحب نعمة من رب العالمين مابيعرف الإنسان كيف ووين بلاقيه .
مافينا نتحكم بشكل وصفات الحبيب ولا فينا نرضي كل المجتمع لأن الحب بفرض حالو علينا ، ونحنا لأننا جيل واع مالازم نستسلم للمعتقدات و الأفكار الخاطئة .
مابعرف ليش بهالمجتمع ينظر للحب وكأن الحب لا ينشأ إلا في ظروف الخطيئة على الموائد الحمراء, مع أنه أعظم عطايا الله لبني آدم.
والواقع أن الحب الذي هو أسمى الروابط التي تقوم عليها الأسرة لم يحظ بما يستحقه من الدراسة وظل الحديث عنه مقتصراً على كتب الأدب والشعر وعلى ألسنة أهل الهوى, الأمر الذي أدى إلى غربة كلمة (الحب) واستعمالها في معرض الحديث عن العلاقات المحرمة
و أخي أحمد الحب ليس حراما من و هو المسلمات و لكن نقطة خلافنا كانت عما بعده و نظرة الناس إلو و لكن و ضعت رأي وا لدليل إللي استندت عليه و إنشاء الله ما كون أذيت حدا بحكيي......بارك الله بك
و ريمي أجمل تحية إلك من أخوكي بالله و الله يجزيكي كل خير على حكيك الرائع و هاد ما منستغربو منك و كما قال الشافعي :
[align=center]
نعيب زماننا و العيب فينا .......... و ما لزماننا عيب سوانا
[/align]
برجع بشكر الجميع على صراحتن وأكيد ما في حدا لا انجرح ولا انأذى
talla
و بأكدلك عمار أنو مادام النقاش هيك محد انجرح و محد تأذي ألف شكر لأحلى مرهف احساس أبو طه
أول شي شدني العنوان لأني مغرم بهالأغنية وبعدين لقيت أنو الوجه الآخر للعنوان واللي هوي دارج بمجتمعنا بيعطي معنى أكبر وأعمق بسسسسس
لازم نعرف أنو إذا خليت خربت والخير لسا موجود بمجتمعنا وأنا مثال :
سابقاً مريت بقصة حب حقيقية ولكن لقيت أنو لمصلحة الطرف الآخر أني أنسحب وأتحمل أنا الضرر وكأنو الحب ما ممكن يستمر بمجتمعنا ولكن من يومتها ما عاد شفت شخص غيري بينظر للحب أنو شي موجود بأرض الواقع للأسف سواء الشباب ولا البنات كلو أضرب من بعضو وأنا مبسوط أنو عم شوف مناصرين للقضية من خلال مشاركاتن بالموضوع ياللي طرحتي
talla