أسعد الله مساءكم وصباحكم بخير ....
:
:
:
:
عندي لكم سؤال وبدي اعرف ردودكم....
:
:
تأتي لحظات يشعر الانسان أن هذه الدنيا لا تساوى شي!!
بسبب موقف ما او حدث غير مجرى حياتك وأكتشفت الدنيا ع حقيقتها
والسؤال لكم أحبتي
متى تحس/ي ان الدنيا لا تساوي شي بنظرك ؟؟
لــــكم المجـــال لتعليقاتـــكم((منقول))
التعليقات
بهمتك تروضي الحياة وتمتطيها
الحياة ساحة عمل واختبار وهي الطريق الأوحد للآخرة لهذا لماذا نعيشها بنكد وهم وحزن وآلام بل عندنا المنهج الصحيح فإذا سلكته تعيشي حياة هادئة تستمتعي بكل لحظة فيها وإلا سيكون في حياتك منغصات كثيرة
الخلاصة أنت من يجعل الحياة حلوة وأنت التي تجعليها بلا قيمة
1-عندما يكون بلدي تحت الاحتلال عندها تكون الدنيا عندي عديمة القيمة و أكون مستعدا للتضحية بحياتي
2-عندما ينتهك عرضي أو عندما يتعرض أحد الأشخاص الذين أحبهم لاعتداء عندها تصغر الذنيا في عيني ولا أخاف الموت
3-عندما تتركني حبيبتي.............................
الحياة حلوة بس نفهمها
لكن اكيد في منغضات و بصراحة عاجز أني قولها
[/align]
وحين أُدرك أنها لاتساوي عند الله جناح بعوضة
أزهد بها أكثر وأزداد يقيناً أنها لا تستحق كل ما يفعله الإنسان من أجلها!
فهي زائلة
زائلة
دار الزاد
منها نتزود لنظفر بالجنان
فاحنا من نتحكم بمدى حلاوة الحياه مثل ماقال اخ احمد الحياه حلوة بس نفهمها
اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا ** واعمل لاخرتك كانك تموت غدا
تحياتي
وفي رواية الترمذي أضاف إليها ((..... وعدّ نفسك من أهل القبور ))
وفي سنن الترمذي (( آلا إن الدنيا ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه , وعالما أو متعلما )) حديث ضعيف
وخطب صلى الله عليه وسلم يوما في الناس فقال (( إنّ عبدا خيّره الله بين الدنيا وبين ما عند الله فاختار ما عند الله )) فبكى أبو بكر رضي الله عنه واستغرب الصحابة من ذلك فقد عرف أن هذا العبد هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن وفاته قريبة فقال عليه الصلاة والسلام (( لو كنت متخذا خليلا من أمتي لا تخذت أبا بكر لا يبقين في المسجد باب إلا وسدّ إلا باب أبي بكر ))
ربّ قائل يقول أولا نلتفت إليها أبد أقول كما قال تعالى (( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله
إليك ))
فكل فيها ونم وتعلم وعلّم ولكن أسبق كل هذا بنية صادقة مع الله فإنما الأعمال بالنيات
يقول ابن عطاء السكندري رحمه الله (( الأعمال صور قائمة أرواحها وجود سر الإخلاص فيها ))
والله أعلى وأعلم
أخوكم : محمد
( الذي خلق الموت و الحياة لنبلوكم أيكم أحسن عملا و هو العزيز الغفور ) إنما الدنيا دار للعمل و هي لا تساوي شيئا عند الإنسان الصالح أما الطالح فهي عنده أغلى من نفسه و إنشاء الله أن نكون من أهل الصلاح و بالنهايه لن ندخل الجنة إلا برحمة من الذي خلقنا ..... شكرا ريمي على ا لموضوع الجميل كما عودتنا لك مني أجمل تحية
وبصراحة بحس الدنيا ما بتساوي شي لما بحس بالكذب اللي حوالي...الكذب بكل شي....خاصةً بالمشاعر
مشكورة ريمي عاى مواضيعك اللي كلها مشاعر
talla
ونظل نعيش مع ذكراهم