الأعراض و العلامات للسبيل الهضمي signs and symptoms of digstive system disorders

Dr.AhmadDr.Ahmad مدير عام
الأعراض و العلامات لاضطراب السبيل الهضمي
signs and symptoms of digstive system disorders
يجب الانتباه أن كثيراً من اضطرابات الأعضاء الواقعة خارج السبيل المعدي المعوي تحدث أعراض هضمية لذلك يجب أخذها بعين الاعتبار
I – اضطرابات الأكل :
قد تكون ناجمة عن رفض الطعام أو عن وجود صعوبات في البلع .
يجب الانتباه إلى تأثير هذا الاضطراب على وزن الطفل و الاهتمام به بشكل جدي إذا كان يسبب نقص في كسب الوزن .
تضم اضطرابات الأكل :
ا – عسر البلع
ب – القلس
ج – القهم
1 – عسر البلع :
تعني اضطراب مرور اللقمة الطعامية أو الشراب عبر البلعوم أو المري ، وهو من الشكاوى الشائعة في الأمراض الهضمية حيث يشعر الطفل بتوقف اللقمة الطعامية مع غصة في الطعام و آلام صدرية تدفعه إلى عدم الأكل خوفاً من البلع .
عسرة البلع تنجم عن أحد الأسباب التالية :
1 – اضطراب حركي ( اللا ارتخائية ) تكون عسرة البلع هنا متقطعة ، للسائل أو الصلب وسببها عصبي .
2 – انسداد ميكانيكي : مثل جسم غريب – تضيق مري هضمي – عسرة البلع للمواد الصلبة أما السوائل تمر .
عسرة البلع قد تكون عابرة أو دائمة .
ا – عسرة البلع العابرة ما يسبب عسرة البلع العابرة عند الرضع و الأطفال وجود شذوذات في العضلات أو في تعصيبها أو قوتها ، وعادة تكون جزء من المشكلة العصبية أو العضلية .
وعند وجود انسداد خطير في مرور الهواء عبر الأنف تحدث ضائقة شديدة نتيجة الحاجة للهواء عند القيام بالرضاعة .
ب - عسرة البلع الدائمة : نادرة عند الأطفال ، قد يتظاهر التضيق المريئي الثانوي للجذر المعدي المريئي المزمن أو التهاب المري على هيئة عسرة بلع كتظاهرة أولى .
- كما أن وجود جسم غريب في المري أو تضيقه التالي لتناول كاويات يؤدي لعسرة بلع .
ب – القلس :
هو تحرك محتويات المعدة نحو المري و الفم دون جهد نتيجة حدوث الجذر المعدي المريئي الناجم عن عدم كفاية المعصرة المريئية أو عدم نضجها ، عادة تتلاشى مع النضج وتصبح كافية .
يجب تفريق القلس عن الأقياء حيث الاقياء هو خروج محتويات المعدة من الفم مع بزل جهد وعادة الكمية أكبر من كمية القلس .
ج – القهم :
هو عدم الأكل مع الشعور بالشبع وهو يميز الكثير من أمراض المعدة و الأمعاء .
تتركز مواضع الجوع والشبع في الوطاء يأتيها نبضات عصبية من مراكز أعلى تتأثر بالألم الشديد أو الاضطراب الانفعالي المرافق للمرض المعوي .
II – الإقياء :
هو حدوث انعكاسي ، قد يسبقه زيادة إلعاب أو تجشؤ لا إرادي ، بعيد عن الأعراض الهضمية التي تدل غالباً على مرض هضمي حاد .
آليته :
الهبوط العنيف للحجاب الحاجز و ارتخاء الفؤاد مع انقباض العضلات البطنية .
يتم تنسيق الإقياء عن طريق مركز للإقياء نخاعي يأتيه تنبيه من المراكز العليا في الجهاز العصبي المركزي .
أشيع أسباب الإقياء عند الطفل :
للإقياء عند الطفل أسباب كثيرة لكن أشيعها و أهمها هو .
1. التهاب معدة أو أمعاء
2. الخمج الجهازي
3. تناول السموم
4. متلازمة الشاهوق
5. الأدوية
6. الجذر المعدي المريئي
بعض الأسباب النادرة :
1. التهاب كبد
2. القرحة الهضمية
3. التهاب معثكلة
4. ورم دماغي
5. التهاب الأذن الوسطى
- يجب الانتباه إلى محتويات القيء ولونه ، قد يكون القيء مدمى أو ملوناً كما في القيء الناجم عن الانسداد الذي يحدث تحت الجزء الثاني للعفج فيكون لونه بلون الصفراء .
- أهم سبب للإقياء الحاد هو الانسداد وقد يكون في أي قسم من جهاز الهضم
الإقياء الدوري :
هناك إقياء دوري أي ليس مستمر حيث تأتي هجمات إقياء ( 9 مرات / الشهر ) بينها فترات المريض فيها على ما يرام دون سبب في الجهاز الهضمي .
قد يكون الإقياء مسبوق عند الطفل خاصة بعمر 3 – 5 سنوات بدعث وغثيان وصداع أو حمى ، ويعد الكرب من العوامل المؤهبة و عند وجود هذه الأعراض المرافقة يجب البحث عن سبب لهذا الإقياء الدوري و أهم سبب له هو الشقيقة ( الشقيقة البطنية ) تحدث نتيجة طفرات في DNA المتقدرات .
هنا يجب أخذ قصة سريرية كاملة و فحص سريري بعناية .
المعالجة :
الإماهة و الوقاية باستخدام العامل المضاد للشقيقة .
أهم شيء في الإقياء هو أن ننتبه مدى تأثير الإقياء على وزن الطفل ونموه لأن ذلك يجب أن يأخذ بعين الاعتبار عند المعالجة فالإقياء الشديد يحتاج لعلاج في المشفى حتى لا يصل الطفل إلى مرحلة التجفاف الخطر .
III – الألم البطني :
يعتبر الألم البطني من أهم الأعراض و الشكايات في الجهاز الهضمي ، ويعد تقييمه عند الأطفال صعب حيث يختلف مدى تحمل الألم من طفل إلى أخر ، فقد يبدو الطفل الذي يعاني من ألم بطني وظيفي بحالة ارتياح تماثل ما لدى طفل مصاب بسبب عضوي .
وكلما كان الألم نوعي أكثر كان التشخيص أسهل وازداد كون السبب العضوي سبباً له و بالتالي معالجته تكون فعالة أكثر .
يجب الانتباه إلى مدى تأثير الألم البطني على نمو الطفل حيث غالباً الألم الوظيفي
لا يؤثر على نمو الطفل .
لمحة تشريحية :
ينتقل حس الألم بواسطة نوعين من الألياف .
1 – A تنقل الألم الموضع الحاد .
2 – C تنقل الألم من الأحشاء و الصفاق و يصعب تحديد موضع الألم .
يتم إدراك الألم في قشر التلفيف خلف المركز الذي يتلقى النبضات القادمة من كلا جانبي الجسم .
- يشعر بالألم الناشىء في الكبد أو المعثكلة أو الطرق الصفراوية أو المعدة أو الجزء العلوي للأمعاء في الشرسوف .
- يشعر بالألم الصادر من القسم القاصي من الأمعاء الدقيقة أو الأعور أو الزائدة الدودية أو القسم الداني من الكولون في السرة
- يشعر بالألم الصادر عن القسم القاصي من الكولونات أو السبيل البولي أو الأعضاء الحوضية فوق العانة عادة .
- هناك الألم المنعكس الذي يظهر في مناطق بعيدة تكون تتلقى تعصيبها من الشدفة العصبية نفسها التي تغذي العضو المصاب .
يجب أثناء الاستجواب التركيز على :
1 – صفات الألم : قولنجي - مزمن مستمر
2 – شدته : خفيف – محتمل – شديد .
3 – علاقته بالمحرضات : البرد – الطعام – الأدوية – الشدة النفسية ...
4 – مثبطات الألم : أدوية – وضعية معينة – إقياء ...
5 – علاقته مع عملية التغوط هل يشتد أو يزول خلالها
6 – ما يرافق المرض من أعراض أخرى : إقياء – إسهال – إمساك
آليات ظهور الألم البطني :
1 – آلية توترية :
توتر مفاجئ حاد في أحد الأعضاء المجوفة مما يؤدي للتوسع و التمدد المفاجئ يضغط على النهايات العصبية الحسية المتوضعة في جدران هذه الأعضاء
2 – آلية نقص التروية :
نقص التروية عن العضو سوف يؤدي لتنبه مستقبلات حسية حجمية .
3 – تخريش البرتوان :
- المظاهر التفريقية للألم الحاد في السبيل المعدي المعوي عند الأطفال :
هناك العديد من الأسباب للألم الحاد المفاجئ عند الأطفال ، ويجب أن نشخص ونعرف السبب بسرعة لنتمكن من المعالجة بأسرع ما يمكن . هناك بعض النقاط التفريقية التي نعتمدها لتمييز مرض من أخر موضوعة في الجدول التالي :

attachment.php?attachmentid=917&stc=1&d=1236314093

IV – الإسهال :
هوالخسارة المفرطة من السوائل والكهارل في البراز ، حيث يحدث تعدد مرات التغوط في اليوم أكثر من 3 مرات في 24 ساعة .
وقد يكون الإسهال :
- برازي سائل
- مدمى ومخاطي
- قيحي
وقد يترافق بآلام بطنية ماغصة أو أنه قد يكون بدون آلام
- يبلغ النتاج عند الرضيع الصغير من البراز 5 غ / كغ يومياً وإن الاضطراب الذي يدخل في امتصاص الأمعاء الدقيقة للماء يسبب إسهال ضخم الحجم أما التي تخل بالامتصاص في الكولون تسبب إسهال ضئيل الحجم .
آلية الإسهال :
للإسهال عدة آليات فقد يكون إفرازي أو شذوذات في التحرك أو تناضحي وقد يشترك أكثر من آلية .
1 – الإسهال الإفرازي :
تسببه مواد مسببة للإفراز كذيفات الهيضة حيث يرتبط بمستقبل على الظهارة السطحية للأمعاء مما يحث المخاطية على الإفراز ، كما قد تعمل الحموض الدسمة و الأملاح الصفراوية على مخاطية الكولون بنفس الآلية.
يميل الإسهال الإفرازي ليكون مائي كبير الحجم و مرتفع الأوسمولية لوجود الكهارل فيه ، و لا علاقة له بالطعام حيث يستمر حتى عندما لا يكون هناك إطعام مطلق .
2 – الإسهال التناضحي :
عند تناول مواد ذات امتصاص سيء يكون لها فعل تناضحي مما يؤدي لسحب الماء و السوائل نحو هذه المادة ، ويتميز هذا النوع من الإسهال بضآلة حجم البراز و بتوقف الإسهال في حال الصيام .
3 – اضطرابات التحرك :
قد يترافق مع نقل سريع أو متأخر و غالباً البراز كبير الحجم حيث عند حدوث نقل متأخر يهيء لنمو الجراثيم كمسبب للإسهال .
أسباب الإسهال :
1 – أسباب وظيفية : تنجم عن :
آ – فرط نشاط الحركة الحوية بسبب التوترات النفسية
ب – فرط حركية مرافق للانسمام الدرقي
ج – فرط حركية مرافقة لمتلازمات يكون في صلبها زيادة إفراز السيروتونين .
2 – أسباب عضوية : تضم :
آ – أسباب انتانية : حمات راشحة – طفيليات ..
ب – أسباب دوائية : صادات – أدوية منشطة للحركة الحوية كالمسهلات
ج – أسباب تحسسيه : عدم تحمل غذائي
ء – أسباب وعائية : كاحتشاء الأوعية المسارقية
V – الإمساك :
لا يمكن وضع تعريف دقيق له فالأمر نسبي حيث يعتمد على قوامه وتواتره و مدى الصعوبة بالإفراغ .
الطبيعي لدى الطفل أن يخرج البراز كل يومين أو ثلاثة دون أي صعوبة لكن إذا كان الخروج فيه صعوبة و البراز قاسي هنا يجب العلاج أنه إمساك .
يجب أن نأخذ بعين الاعتبار طبيعة الطعام لدى الطفل عند تقويم قوام البراز .
أسباب الإمساك :
1 – الإمساك الوظيفي :
1 – إمساك ناتج عن طبيعة الراتب الغذائي وفقره إلى الألياف النباتية
2 – إمساك عصبي – نفسي ناجم عن اضطراب في عملية التعصب في جدار الأمعاء مما يؤدي إلى خذل و شلل في قسم من الأمعاء مع تشنج في أقسام أخرى مما يؤدي إلى تأخر عملية الخروج .
3 – التهاب الأمعاء الغليظة مثل الزحار المزمن.
4 – إمساك انسمامي كما في حالات الانسمام بالرصاص أو الزئبق .
5 – إمساك داخلي كما في قصور الدرق – النخامى – نقص K+
6 – إمساك ناجم عن قلة الحركة و الاستلقاء المديد في السرير
7 – إمساك ناتج عن ضعف العضلات البطنية وبالتالي الضغط داخل البطن
2 – الإمساك العضوي :
ينجم عن وجود آفة في الأمعاء تؤدي إلى تأخر الخروج أو انعدامه
1 – سرطان الكولون .
2 – انسداد الأوعية المساريقية .
3 – طفيليات بكميات كبيرة .
4 – آفات الشرج المؤلمة تسبب إمساك بسبب الخوف من التغوط .
5 – الكولون العرطل أو داء هيرشيبرونغ .
- تميل حالة الإمساك للاستمرار من تلقاء نفسها أيا كان السبب حيث يصبح البراز قاسي صعب الإفراغ ومصدر للألم مما يؤدي لمزيد من الاحتباس و بالتالي تتشكل حلقة معيبة وقد تجد المحتويات المائية طريقها للخروج من حول البراز القاسي دون أن يشعر بها الطفل .
الإنذار :
لا يوجد للإمساك بحد ذاته تأثيرات سيئة على المستوى الجهازي و لكن استمراره ممكن أن يؤدي لركود في السبيل البولي كما أنه مصدر للقلق لدى الطفل و الأسرة .
VI – الزحير :
هو الشعور الشخصي المتكرر للتغوط دون تغوط فعلي وهو عرض من أعراض التهاب المستقيم
يشاهد الزحير في :
1 – الزحار
2 – التهاب المستقيم القرحي
3 – أورام المستقيم
VII – النزف المعدي المعوي :
النزف الهضمي قد يكون علوي أو سفلي
1 – النزف العلوي :
يتظاهر النزف العلوي على شكل :
آ – إقياء دموي : يكون على شكل :
1 – شكل دم أسود يشبه طحل القهوة ---- النزف من المعدة أو العفج
2 – شكل دم طازج أحمر وردي
النزف أعلى من الحلقة العفجية
ب – تغوط زفتي : - عادة نزف قليل الكمية تتراكم ثم تخرج لذلك تأخذ لون أسود .
- أحمر كتلي يشير أن النزف من مكان قريب
ب – النزف السفلي :
منشؤه غالباً في منطقة السين و المستقيم و الشرج على شكل تغوط دموي.
- تحديد مصدر النزف صعباً وخاصة نزف الأمعاء ماعدا النزف غير المؤلم من رتج ميكل حيث تشخيصه سهل .
أسباب النزف عند الأطفال :
1 – أكثر الأسباب شيوعاً في السبيل المعدي المعوي الأذية التي تسبب تآكل مخاطيته
2 – الدوالي الناجمة عن ارتفاع التوتر البابي .
3 – التشوهات الوعائية نادرة عند الأطفال .
الإنذار :
قد يحدث فقر دم بعوز الحديد نتيجة ضياع الدم بالطريق المعوي
النزف الشديد من العفج أو المعدة يمكن أن تسبب غثيان أو إقياء أو إسهال
تسبب منتجات تقويض الدم الموجودة ضمن اللمعة السبات الكبدي إذا كانت وظيفة الكبد مختلة .
VIII – تمدد البطن :
يحدث تمدد البطن بسبب - انتفاخ ( غازات )
- السوائل
- الكتل البطنية .
آ – الانتفاخ والغازات :
يحدث انتفاخ البطن بسبب تجمع الغازات في الأمعاء نتيجة سوء هضم المواد الغذائية و بالدرجة الأولى للنشويات و الكاربوهيدرات لأسباب كثيرة و أهمها :
1 – التهاب الأمعاء الدقيقة .
2 – تعفن الأمعاء الفطري نتيجة تناول صادات تؤثر على الفلور المعوية.
3 – نقص الأنزيمات المعوية الهاضمة الولادي و المكتسب .
4 – أمراض البنكرياس .
5 – أمراض الكولون الالتهابية و التشنجية .
6 – اضطراب حركة الأمعاء .
7 – نقص امتصاص الغازات أو بلع الهواء بكميات كبيرة أثناء تناول الطعام .
يرافق الانتفاخ عادة شعور مزعج و ضيق في البطن مع آلام ماغصة و تطبل شديد في البطن .
ب – السوائل :
تجمع السوائل ضمن جوف الصفاق ويتحرك هذا السائل مع حركة المريض يسمى سائل الحبن .
سائل الحبن عبارة عن :
آ – رشاحة ناقصة البروتين ناجمة عن :
1 – نقص الضغط التناضحي للمصورة .
2 – ارتفاع الضغط الوريدي البابي مما يسبب تسرب من الأوعية اللمفية الموجودة على سطح الكبد من النادر أن يتطور إلى الحد الذي يسبب انخفاض ألبومين المصل ، ومما يزيد سائل الحبن أن إفراغ الصوديوم البولي يتراجع وصوديوم الطعام يخرج إلى الجوف الصفاقي ساحباً معه المزيد من الماء .
ب – رشاحة عالية البروتين :
تنجم عادة عن آفة التهابية أو ورمية .
ج – الكتل البطنية :
تنجم عن تضخم أي عضو بطيني أو كتلة خارجة عنه ، ممكن أن يتضخم الكبد كاستجابة لكثير من الاضطرابات
تعتبر أورام المعي نادرة عند الأطفال
VX – اليرقان :
من أهم الأعراض الرئيسية في أمراض الكبد والطرق الصفراوية .
- تعريفه : هو تلوث الجلد و الأغشية المخاطية المختلفة و القرنية العينية باللون الأصفر.
- شدته :
خفيف ( ليموني ) - شديد ( مائل للخضرة )
سببه :
تجمع الأصبغة الصفراوية ( البيلروبين ) في الدم و النسج .
اليرقان يكون على ثلاث مستويات .
آ – المستوى تحت الكبدي :
ينجم عن وجود عائق في الطرق الصفراوية خارج الكبدية أو في القناة الجامعة , على مستوى مصرة أودي .
ب – مستوى كبدي :
1 – انسداد الأقنية الصفراوية داخل الكبد بوجود حصيات أو تكلسات أو أورام قريبة ضاغطة .
2 – تخرب الخلايا الكبدية نفسها خاصة في الالتهابات الفيروسية أو تليف الكبد أو تنخر ناجم عن نقائل ورمية في المراحل الأخيرة .
ج – مستوى فوق الكبدي :
كما يحصل في حالات تخريب الكريات الحمر في حالات فقر الدم الانحلالي .