الاسمنت الزجاجي الشاردي gic

الرجل البخاخالرجل البخاخ عضو ماسي
تم تعديل 2009/02/14 في المواد السنية dental materials
• توسع كبير في استخدامات هذا الإسمنت شملت العديد من الاستطبابات.
• اسمه مشتق من كون:
o المسحوق يتكون من الزجاج.
o تفاعل التصلب والالتصاق إلى بنية السن يعتمدان على الروابط الشاردية.
• تصنف GICضمن أنماط مختلفة:
o نمط1: للإلصاق.
o نمط2: للترميم.
o نمط3: للتبطين والحشوات القاعدية.

التركيب
المسحوق (النسب المعطاة وزنًا):
• جزيئات الزجاج (السيليكا/ الكوارتز) بحجوم 4- 50 ميكرون: 29 %.
• أكسيد الألمنيوم: 17 %.
• فلور الكالسيوم: 34 %.
• فلور الألمنيوم: 5 %.
• فوسفات الألمنيوم: 10 %.
• مواد إضافية: الإنتاليوم أو السترونسيوم أو الباريوم أو أكسيد الزنك.
o تؤمن ظلالية الإسمنت.

السائل:
• قديمًا: محلول مائي لحمض البولي إكريليك: 50 %.
• حديثًا:
o حمض البولي أكريليك كمتماثر تساهمي مع:
 حمض الأتيكونيك، حمض المالئيك، حمض كربوكسيليك الثلالثي، حمض الطرطريك.
o الماء: نسبة دقيقة حيوية وبالغة التأثير.
الإسمنت ذو التصلب المائي:
• سرعة التصلب تكون أكبر.
• المسحوق: يمكن تجفيف الحموض التساهمية تحت التبريد لتضاف إلى مسحوق الإسمنت الزجاجي الشاردي.
• السائل: الماء (وحده أو مضافًا إليه حمض الطرطريك).


تفاعل التصلب
• اعتبارات تفاعل التصلب.
• معايير تفاعل التصلب.
• تعديل تفاعل التصلب.

اعتبارات تفاعل التصلب:

1. مرحلة الانحلال:
عند المزج يتفاعل الحمض السائل مع سطح جزيئات الزجاج (20- 30 % من الزجاج) مما يؤدي إلى تحرير شوارد الكالسيوم والفلور والألمنيوم والصوديوم إلى الوسط المائي على شكل معقدات.
• أولا ً : تتشكل أملاح الكالسيوم.
• أخيرًا: تتشكل أملاح الألمنيوم المتعددة التي تقوم بتحقيق الارتباط العرضي للسلاسل الناشئة.

2. مرحلة ترسب الأملاح والتصلب:
حيث تتميه الأملاح لتشكل قالبًا هلاميًا يحيط بجزيئات الزجاج غير المتفاعلة معطية مزيجًا مؤلفًا من:
• جزيئات المسحوق غير المتفاعلة محاطة بهلام السيليكا.
• قالب عام عديم الشكل من الأملاح المتعددة المميهة الناتجة عن الكالسيوم والألمنيوم.

3. مرحلة النضج:
استمرارية التصلب (يتراوح بين 1- 24 ساعة).
• يتصف بازدياد حلمهة الأملاح من داخل القالب.
• التصلب البدئي: تكون أملاح الكالسيوم المتعددة هي المسؤولة عن هذا الطور.
• التصلب التالي: تكون أملاح الألمنيوم المتعددة بطيء التشكل على مدى الساعات التالية هو المسؤول إذ يسود القالب في النهاية وتؤمن للإسمنت الخواص الكاملة.

 يجب حماية الإسمنت من امتصاص الماء لمدة 24 ساعة.
• عدم الإنهاء والتلميع.
• الحشوات المقواة ذات التصلب السريع يمكن إنهاؤها بعد مرور 5- 6 دقيقة.
 يجب حماية الإسمنت من فقدان الماء الذي يستمر من 2 أسبوع إلى 9 أشهر.

معايير تفاعل التصلب:
• زمن المزج: 30-40 ثانية.
• زمن العمل:
o 3-5 دقيقة وسطيا ( الإسمنتات متعددة الأحماض).
o يزيد عند استخدام نمط التصلب المائي.
• زمن التصلب:
o 5-9 دقيقة وسطيًا ( الإسمنتات متعددة الأحماض).

تعديل تفاعل التصلب:
تسريع تفاعل التصلب:
• تبريد لوحة المزج إلى ما دون درجة الندى
• اضافة الماء
• زيادة كمية المسحوق إلى السائل.

تبطيء تفاعل التصلب:
• تبريد لوحة المزج ( قبل درجة الندى).
o السماح بدخول أكبر كمية من المسحوق في التفاعل.
• نقصان كمية المسحوق إلى السائل.
إرشادت الاستعمال
الحصول على سطوح تطبيق نظيفة لتحقيق الالتصاق الأمثل:

حالة تحضير السطوح السنية:
• استخدام حمض البولي إكريليك: تراكيز مختلفة لفعل مدروس ومحدد.

o إزالة طبقة اللطاخة.

o الحفاظ على السداة القنيوية الكولاجينية: حاجز يمنع نفوذ مكونات الاسمنت و يحافظ على الآلية الهيدروديناميكية للعاج سليمة.

o كلما ازداد تركيز الحمض نقصت فترة التطبيق لإزالة طبقة اللطاخة.

• كيفية الاستخدام.
+
o حماية و عزل مناطق الحفرة العميقة بماءات الكالسيوم.

o تطبيق حمض البولي إكريليك 10 % لمدة 10- 15 ثانية.

o ومن ثم الغسل بالماء لمدة 30 ثانية ومن ثم التجفيف دون إفراط ومن ثم العزل الجيد للحيلولة دون حدوث أي تلوث تال باللعاب أو الدم.

حالة ترميم آفات تآكل و انسحال سطح السن:
• الترميم بدون تحضير مسبق.

• تنظيف العاج والملاط بواسطة معجون الخفان.

• تطبيق حمض البولي إكريليك 5 ثانية أو أكثر قليلا (تكييف المنطقة).

• غسل المنطقة بالماء ومن ثم التجفيف والعزل الجيد.

كيفية المزج:
• النسبة الأمثل لإعطاء أفضل المواصفات: 3المسحوق/ 1 السائل وزنًا.

• يفضل استخدام لوحة زجاجية مبردة بدل دفتر المزج.
o دوام البرودة لفترة أطول.

o المحافظة على لدونة المزيج.
• جفاف لوحة المزج.

o عدم التبريد إلى مادون درجة الندى.

o عدم وضع المسحوق والسائل على اللوحة الزجاجية إلا قبل المزج مباشرة.
 جو العيادة قد يؤثر في دقة النسبة حمض/ ماء في السائل.

• المزج باستخدام السباتيول.

o دفعة صغيرة أو دفعات متتالية

o بحركة دائرية و باستخدام مسكة القبضة حتى الوصول إلى تمام التفاعل والقوام المناسب.

• المزيج الصالح للتطبيق.

o سطح زجاجي المظهر لماع: ما زال يوجد سائل متعدد الأحماض لم يستخدم بعد في تفاعل التصلب مما يضمن حدوث رابطة الالتصاق مع السن.

o سطح باهت : ناجم عن تجاوز زمن المزج الاعتيادي.
 زمر الكربوكسيل الحرة غير كافية لإحداث الالتصاق الجيد مع سطح السن.

المزج الميكانيكي:
استخدام الكبسولات المعايرة مسبقًا.
• انخفاض زمن المزج.

• التطبيق باستخدام المحقنة المرفقة.

• التحكم الدقيق بنسبة المسحوق إلى السائل دون أية متغيرات يمكن أن ترتبط بالمزج اليدوي.

o بما يتناسب مع المتطلبات الميكانيكية.

o استخدام نسبة الألوان الصحيحة للاقتراب من اللون المطلوب (الألوان الجاهزة محدودة العدد).



كيفية التطبيق:

• يدك الاسمنت مباشرة بواسطة أداة بلاستيكية أو عبر حقنة ضمن الحفرة (الإبطاء يؤدي إلى الوصول إلى اللون الكامد).

• تطبيق مسندة مناسبة الشكل.

o تأمين شكل و تحدب مناسب متمادي مع السن وبالتالي حد أدنى من الإنهاء يمكن أن يقتصر على إزالة الزوائد.

o ضمان أكبر قدر ممكن من سلامة السطح.

o حماية الإسمنت المتصلب من البيئة الفموية أثناء طور التصلب البدئي.
 نظرًا لحساسية الإسمنت العالية تجاه التعرض للهواء وبالتالي فقدان الماء قبل اكتمال تفاعل التصلب.

o يتم وضع المسندة لمدة 5 دقائق على الأقل و ذلك حسب معدل التصلب وحسب طبيعة المنتج.

• وقاية سطح الإسمنت بعد إزالة المسندة مباشرة وأثناء إزالة الزوائد عن حواف الترميم.

o باستخدام الفرنيش المرفق بالعبوة مثلاً.
 حيث يترك ليجف تدريجيا من خلال الهواء المحيط وليس باستخدام الهواء الذي يمكن أن يزيح طبقة الفرنيش وبجفف سطح الإسمنت حديث التصلب مما يؤدي إلى حدوث الشقوق و التصدعات.

o باستخدام مادة الربط الراتنجية غير المملوءة والمتصلبة ضوئيا (الأفضل).
 تؤمن غطاء واقي كتيم.

• الإزالة اليدوية للزوائد أفضل من الآلية لتجنب التجفاف وتشكل ميازيب التصدع و التشقق.

• تأجيل الإنهاء والتنعيم لمدة 24 ساعة (10 دقائق للأنواع سريعة التصلب).

o كلما أصبح الإسمنت ناضجًا (اكتمل التصلب) كلما قل خطر حدوث التشوه السطح وبالتالي التغير اللوني.

• تغطية الترميم مرة ثانية بطبقة واقية خصوصًا مناطق إزالة الزوائد.

• تبقى الترميمات عرضة لدرجة من التجفاف طيلة فترة الحياة.

o يفضل وقاية هذه الترميمات بطبقة من الفرنيش أو الراتنج عند إنجاز ترميمات سنية تالية.

• الاستعمال الناجح لترميمات الإسمنت الزجاجي الشاردي يشمل المبادئ التالية:

o تكييف سطح السن.

o التطبيق الجيد.

o وقاية الإسمنت أثناء التصلب.


الأشكال التجارية:

• الإسمنت الزجاجي الشاردي المعدل بالمعدن.

o إضافة جزيئات مالئة لتحسين القساوة ومقاومة اكسر والاهتراء.

 مزيج خليطة الفضة: إضافة مسحوق خليطة الأملغم الفضي كروية الشكل إلى مسحوق الإسمنت.

 مسحوق Cermet: ربط جزيئات الفضة إلى جزيئات المسحوق من خلال الحرارة العالية.


الخصائص العامة
• الصلابة و مقاومة الانضغاط: ضعيفة بمستوى إسمنت فوسفات الزنك.

• مقاومة الشد أكبر من إسمنت فوسفات الزنك.

• معامل المرونة يساوي نصف معامل مرونة إسمنت فوسفات الزنك.
o أقل صلابة و أكثر قابلية للتشوه المرن.

• التآكل ومقاومة الانحلال:
o الانحلال في الماء: يمتاز بانحلال بدئي مرتفع في المراحل الأولى (24 ساعة) نتيجة انحلال المركبات غير المتفاعلة.
 ارتشاح سريع للمواد القابلة للانحلال وبكميات كبيرة مثل الصوديوم والفلور.
o الانحلال في الحموض والبيئة الفموية: قليلة وبالتالي يعد من المواد اللاصقة الأكثر مقاومة للانحلال والتفكك في البيئة الفموية والمختبر.

• مقاومة التصادم أو التحطم: أقل من الكومبوزيت.

• القصافة: عالية.

• السحل والاهتراء: الإطباقي وغير الإطباقي.
o أكثر عرضة من الكومبوزيت.

• ضعف الخصائص: سطح طبشوري متصدع.
o نقص وقاية الإسمنت (عبر المسندة- الفرنيش- المادة الرابطة الراتنجية).
o سوء التعامل مع المادة: انخفاض نسبة المسحوق إلى السائل.

التأثيرات البيولوجية
الارتباط الكيميائي إلى بنية السن:
• تفاعل زمر الكربوكسيل مع كالسيوم بلورات هيدروكسي أباتيت الميناء والعاج.

• الالتصاق بالميناء أكبر.
o تجانس تركيب أعلى.
o احتواء نسبة أعلى من المكونات غير العضوية.
تحرير الفلور والتأثير المضاد للنخر:
• يحرر الإسمنت الفلور في البداية بشكل جيد ثم يتناقص بعد مرور أسبوع و يستمر بذلك التحرير البطيء لمدة تتراوح ما بين 3 أشهر إلى7 سنوات.

• يقوم الميناء الملاصق للاسمنت و حتى البعيد نسبيًا بامتصاص الفلور بكميات مناسبة.

• اختلاف نسبة الفلور المتحررة تختلف حسب نمط الإسمنت: إلا أنها عمومًا فعالة التأثير.
o غير معروف الحد الأدنى من الفلور المتحرر.
o غير معروف المقدار الممتص منه والضروري لتثبيط النخر.

• تحرير الفلور ردود: تنتج عن قابلية التخزين التي يتمتع بها الإسمنت.
o يمكن إعادة شحن ال‘سمنت المرمم بالفلور من خلال الغسولات الفموية, الجل الفلوري, معاجين الأسنان.

التقبل الحيوي اللبي:
• أدنى من اسمنت أكسيد الزنك/ الأوجينول وأعلي من إسمنت فوسفات الزنك.
o درجة الحموضة بعد المزج مباشرة 1- 1.5 ثم تبدأ بالاعتدال لتصل إلى 4-6.7.

• تأثير الحموض المتعددة الموجودة في السائل.
o حموض ضعيفة نسبيًا.
o وزن جزئي مرتفع مما يحد من انتشارها داخل الأقنية العاجية.
o نسبة المسحوق إلى السائل تلعب دورًا في الحموضة ومدى استمراريتها واعتدالها.
o خطورة إسمنتات الإلصاق تزداد بسبب:
 انخفاض نسبة المسحوق إلى السائل.
 التصلب البطيء.

• يفضل تطبيق مادة مبطنة عازلة لوقاية اللب خصوصًا في المناطق العميقة من الحفرة (ماءات الكالسيوم).
الاستخدامات السريرية
النمط الأول: الإلصاق (التيجان و الأطواق/ الحاصرات التقويمية):
• المسحوق: جزيئات ناعمة بحجم 15 ميكرون أو أقل.
• ذو تصلب سريع.
• مقاومة عالية لضياع الماء.
• التركيب الكيميائي يماثل إسمنت الترميم: شكلين تقليديين.
o نمط متعدد الأحماض (مسحوق+ سائل).
o نمط ذو التصلب المائي.
• الارتباط الكيميائي: كما هو الحال في إسمنت الترميم.
• الخواص الفيزيائية:
o قادر على تكوين طبقات رقيقة بثخانة 25 ميكرون أو أقل.
o زمن العمل 3-5 د وسطيًا ويزيد عند استخدم نمط التصلب المائي.
o زمن التصلب 5- 9 دقيقة.
o يمكن إزالة الزوائد أثناء التصلب البدئي.
o قابلية للانحلال في البيئة الفموية منخفضة.
• الخواص الحيوية:
o مثل إسمنت الترميم.
o يظهر أحيانًا حساسية تالية للإلصاق خصوصًا للمواد ذات التصلب المائي ويتعلق ذلك بـ:
 درجة الحموضة واستمراريتها.
 لزوجة الإسمنت.
 عوامل ذاتية تتعلق بالسن: التهاب لبي سابق.
 جدلية طبقة اللطاخة: سلبية التأثير (الالتصاق) إيجابية التأثير (حاجز يمنع تخريش الحمض للب عبر القنيات العاجية).
• التطبيق:
o تنظيف سطح السن بالخفان.
o الغسل بالماء و التجفيف اللطيف (تجنب الإماهة: نفوذية أعلى للقنيات).
o طريقة المزج مماثلة إلا أن النسبة تتغير 1.5 غ مسحوق إلى 1 غ سائل.
o التطبيق قبل زوال لمعان سطح الإسمنت.
o الحماية من التلوث بالرطوبة بشكل مبكر.
النمط الثاني: الترميم:
• حبيبات خشنة بحجم حتى 45 ميكرون.
• بطيئة التصلب: حماية مباشرة في الوسط الفموي.
• الترميم المحافظ للمناطق المتآكلة بدون أو بقدر قليل من التحضير بشكل مثبت للحفرة (ارتباط كيميائي وليس ميكانيكي).
• بناء القلوب للأسنان التي سيتم تتويجها (مضافًا إليها الدبابيس والأوتاد الداعمة لتجنب الكسر نتيجة القصافة المرتفعة).
• سد الوهاد:
o الأشكال التقليدية: شرط أن يتجاوز عرض الوهدة 100 ميكرون ليتمكن الإسمنت من الانسياب بسبب اللزوجة العالية نسبيًا (تعالج الوهاد الأصغر بالمواد الراتنجية المتصلبة ضوئيًا بعد التخريش الحمضي).
o الأشكال المتصلبة ضوئيًا: مزيج أقل لزوجة وذو صفات فيزيائية أفضل (مقاومة الاهتراء).

النمط الثالث : مادة مبطنة Liner + حشوة قاعدية:
• حبيبات بحجوم 25-35 ميكرون.
نظام تقليدي:
• مسحوق- سائل.
• تم ضبط خصائص التطبيق بحيث تتناسب مع عملها كمادة تبطين من حيث:
o سرعة التصلب أكبر من إسمنت الترميم.
o التدفق والانسيابية أكبر.

نظام ذو تصلب ضوئي:
• مسحوق- سائل:
o المسحوق: جزيئات الزجاج المنحلة في الحمض + مسرع ينشط ضوئيًا.
o السائل: محلول مائي لحمض البولي إكريليك أو حموض تساهمية تماثرية تملك زمر حرة من الميتاكريلات + هيدروكسي إيتيل ميتا كريلات (HEMA) + مسرعات إضافية ضوئية التنشيط.
• يتم تطبيق المزيج في الحفرة ومن ثم يعرض إلى ضوء جهاز تصليب الراتنج.
o ينشط الضوء المسرع ويتشكل لدينا جذور حرة و تتماثر زمر الميتاكريلات الحرة بآلية التماثر بالإضافة Addition Mechanism، وترتبط بالتالي عرضيًا بين السلاسل متعددة الحمض وهلام المادة.
• تتصلب الكتلة مبدئيًا من خلال التنشيط الضوئي ويتبع ذلك تفاعل التصلب التقليدي وتشكل الروابط الشاردية مع بنية السن.
• عدم ضرورة تكييف سطح العاج بحمض البولي إكريليك.
• السماكات التي تتجاوز 2 مم لن تتصلب بشكل جيد.

الصفات الفيزيائية:
• تكون أخفض منها في حالة إسمنت الترميم.

تقنية السندويتش Sandwish Technique:
• الإسمنت المبطن يخدم كمادة ربط وسيطة بين السن وحشوة الكومبوزيت.
o مادة ربط عاجي وبالتالي تميل إلى إنقاص الفراغ الناجم عن التقلص التماثري للراتنج عند الحواف اللثوية في العاج أو الملاط أو كليهما.
o تؤمن تحرر الفلور وبالتالي زيادة المقاومة تجاه النخور الثانوية.
• يمتاز الإسمنت الزجاجي الشاردي المبطن عن مواد ربط الراتنج:
o حساسية أقل تجاه التطبيق.
o قدرة الربط الكيميائية المثبتة إلى بنية السن.
o الآلية المضادة للنخر المثبتة عبر تحرير الفلور.
• تقنية السندويتش:
o بطانة من الإسمنت الزجاجي الشاردي: الإفادة من خواص الاسمنت.
o طبقة راتنجية مرتبطة إلى الاسمنت : الإفادة من الخواص التجميلية خصوصًا للكومبوزيت.
• التقنية: اختصارًا:
o تكييف العاج: مبطن تقليدي كيميائي التصلب.
o تغطية العاج بطبقة من الإسمنت التي تمتد إلى الحواف الموجودة في العاج أو الملاط للسماح بانكشافه على البيئة الفموية لتأمين تحرر الفلور (ترقيق الطبقة عند ظهور تباين لوني واضح مع الكومبوزيت).
o تخريش حواف الميناء بواسطة حمض الفوسفور لاستقبال الكوزمبوزيت.
 كان يخرش سطح الإسمنت قصدًا في السابق لإحداث خشونة سطحية بضمان ارتباط المادة الراتنجية الرابطة التي تسبق تطبيق الكومبوزيت.
 حاليًا هناك خلاف حول التخريش نظرًا لكون المسامية والصدوع السطحية تؤمن الخشونة الكافية، ومن ناحية أخرى يحدث تدفق غير مقصود لحمض الفوسفور إلى سطح الإسمنت أثناء تخريش الميناء رغم الاحتياطات.
 مدة تخريش الإسمنت 15- 20 ثانية فقط ومن ثم غسل السطح بغزارة لمدة 25- 30 ثانية.
 لا يتم تخريش سطح الإسمنت المتصلب ضوئيًا.
o تطبيق الراتنج الرابط على الميناء والإسمنت المخرش.
o تطبيق الكومبوزيت بالطريقة الاعتيادية.
• التقنية المنصوح بها لترميم الصنف الثاني باستخدام الكومبوزيت.

الاعتبارات الخاصة
خاصية الحموض المتماثرة التساهمية:
• عندما يكون السائل: محلول مائي لحمض البولي إكريليك 50 %:
o لزج جدًا يميل إلى التحول إلى القوام الهلامي.
o التحول الهلامي ناتج عن الروابط الهيدروجينية بين الجزيئية التي تنشئ الارتباط العرضي للسلاسل متعددة التماثر.
• عندما يكون السائل: مجموعة من الحموض المتماثرة التساهمية:
o زيادة قابلية السائل للتفاعل.
o إنقاص لزوجته.
o إنقاص نزوعه إلى التحول إلى هلام.
 نظرًا لكون الزمر الكربوكسيلية الحمضية غير المشبعة لتلك الحموض في حالة متماثر تساهمي معين تكون أكثر عشوائية مما عليه في حالة حمض الإكريليك وحيد التماثر.
 بالتالي فإنها أقل ميلا ً لإنشاء الروابط العرضية بين السلاسل.

دور الماء ضمن الإسمنت:
• يؤمن بيئة التفاعل المناسبة.
o زيادته تؤدي إلى إضعاف الإسمنت.
o نقصانه يؤدي إلى اضطراب الإماهة وبالتالي اضطراب التفاعل.
• تعرض الإسمنت للماء قبل تطور تفاعل التصلب بشكل كاف يؤدي إلى اضطراب تشكل القالب و بالتالي ضعف الإسمنت.

نوع الماء:
• رخو الارتباط: الماء الذي يمكن إزالته عن طريق التجفيف.
o يميل إلى النقصان مع مرور الزمن.
• وثيق الارتباط: الماء الذي لا يمكن إزالته بالتجفيف.
o يميل إلى الازدياد مع مرور الزمن.
• التجفاف الناجم عن تعرض معاجين الإسمنت بعد المزج مباشرة للهواء يؤدي إلى التشقق و التصدع.
o رغم انخفاض أهمية هذه الظاهرة مع مرور الوقت نتيجة ارتفاع نسبة الماء وثيق الارتباط.
o غير معروف الفترة الزمنية التي يزول بعدها خطر التصدع نتيجة التعرض للهواء.

المحاسن:
• التقبل الحيوي : تأمين حماية جيدة للنسيج اللبي
o الحفر العميقة جدًا بثخانة عاج متبقي أقل من 0.5 مم يتم تبطينها بماءات الكالسيوم فقط في المناطق الأعمق و تترك بقية المناطق لتحقيق الارتباط الكيميائي إلى العاج.
• يرتبط GICكيميائيًا إلى بنية السن و بذلك يتفوق على الكومبوزيت الذي يحتاج إلى التخريش الحمضي لتحقيق التثبيت الميكانيكي.
o تقنية السندويتش.
• تحرير الفلور وبالتالي خاصية مضادة للنخر.
o منع حدوث نكس النخر.
المساوئ:
• محدودة الاستعمال كمادة سادة للوهاد والميازيب وغير منصوح بها لحفر الصنف الثاني والرابع.
o قساوة ومقاومة الانكسار منخفضة.
o أكثر قابلية للاهتراء من الكومبوزيت من قبل الميناء السن المقابلة (التغلب على ذلك من خلال إضافة المعادن).
• محدودية التطابق اللوني مع بنية السن.