قال خبراء إن الطاقة الشمسية يمكن أن تكون المصدر الأول للكهرباء بحلول نهاية القرن رغم أن دورها حتى الآن مهمل لكون المنتجين ينتظرون أن يتساوى سعرها مع الوقود الأحفوري.
ولا يزال هذا التحدي بحاجة إلى الدعم لأن الطاقة الشمسية لا تزال أكثر تكلفة من مصادر الطاقة التقليدية مثل الفحم، غير أن تكاليفها بدأت تنخفض بمعدل نحو 5% سنويا.
ويراهن مناصرو الطاقة الشمسية على مدى السرعة التي يمكن أن تخفض بها الصناعة التكاليف ومدى سرعة ارتفاع أسعار الطاقة.
ويؤكد إريك ثورسين كبير المسؤولين التنفيذيين في شركة الطاقة المتجددة -وهي أكبر شركة للطاقة الشمسية في العالم- أن بإمكان الصناعة خفض التكاليف إلى النصف وتحقيق التكافؤ في الأسواق المهمة بما فيها الولايات المتحدة واليابان وأجزاء من جنوب أوروبا بحلول عام 2010.
التعليقات
إلا هي بتصير الشمس ببلاش و الكهربا بتضل بمصاري