حمض الشمع   Stearic Acid

C18H36O2

 

الصيغة المفصلة : CH3(CH2)16COOH

 

1- التسمية العامة :

الدستور البريطاني : Stearic acid

الدستور الأمريكي و الصيغ الوطنية الأمريكية : Stearic acid

2- الأسماء المرادفة :

570 ; Crodacid ; Crosterene ; Glycon S-90 ; Hystrene ; Industrene ; Kurtacid 1895 ; Pristerene.

3- التسمية الكيميائية و مواصفات كيميائية مساعدة :

Octadecanoic acid [57-11-4]

4- الاستخدام الصيدلاني :

عامل مستحلب ، مذيب ، مزلق في المضغوطات و الكبسولات .

يستخدم حمض الشمع بشكل واسع في المستحضرات الصيدلانية الفموية و الموضعية ويستخدم بشكل رئيسي في الأشكال الفموية

 كعامل مزلق في المضغوطات و الكبسولات بالرغم من استخدامه كعامل رابط أو بالمشاركة مع الشيلاك  ( Shellak ) في تلبيس

 المضغوطات .

يستخدم حمض الشمع أيضاً في الأشكال الموضعية كعامل استحلابي و مذيب عندما يُعدّل جزئياً بالقلويدات أو بثلاثي إيتانول أمين

 ( يسمى حمض الشمع المعدّل جزئياً ) .

يستخدم حمض الشمع في تحضير كريمات ، فحمض الشمع جزئياً يشكل أساساً كريمياً عندما يُمزج مع ( 5 – 15 ) مرة من وزنه

 بالسائل المائي .

إن مظهر و لدونة الكريم تتعلق بنسبة القلوي المستخدم . يستخدم حمض الشمع بشكل واسع في المستحضرات التجميلية و

 المنتجات الغذائية .

5- التأثير على صحة الجسم :

يستخدم حمض الشمع بشكل واسع في الأشكال الصيدلانية الفموية و الموضعية و المستحضرات التجميلية و المنتجات الغذائية ، و

 يُعتبر هموماً مادة غير سامة و غير مخرشة . و على أية حال فإن استعمال كميات زائدة منه يمكن أن يكون مؤذياً و أما الجرعة

 المميتة لنصف حيوانات التجربة فهي كالتالي :

 

                    LD50 (mouse,IV) = 23 g/kg

                    LD50 (rabbit,skin) = 5 g/kg

                    LD50 (rat,IV) = 21.5 g/kg

 

6- سلامة الاستعمال :

تختلف الاحتياطات المتبعة أثناء التعامل مع المادة باختلاف الكمية والظروف المحيطة .

إن غبار حمض الشمع  يمكن أن يكون مخرشاً للجلد و العين و الأغشية المخاطية لذا يُنصح بحماية العيون و ارتداء القفازات و

 وضع كمامة الغبار ، كما أن حمض الشمع قابل للاحتراق .

7-التنافرات :

يتنافر حمض الستيآرك مع معظم هيدروكسيدات المعادن و ربما يتنافر مع العوامل المؤكسدة و عند معاملتهما مع العديد من المعادن

 تتشكل الستيرات غير المنحلة و بالتالي تظهر المراهم الأساسية عند معاملتها مع السيتريك أسيد ظاهرة التجفيف أو التكتل الناتجة

 عن عدد من التفاعلات عند الاتحاد مع أملاح الزنك أو الكالسيوم .

عدد من الدراسات الحرارية الماسحة التفريقية التي تحرت ثباتية السيئيريك أسيد مع الأدوية على الرغم من أن هذه الدراسات

 المخبرية غير ضرورية التطبيق على المنتجات مثل النابروكسين .

إن استعمال حمض السيئيريك أظهر حالات تنقّر في الفلم المائي المغلف للمضغوطة . ووُجد أن هذا التنقّر ناتج عن نقطة حمض

السيئيريك .