العوامل المؤثرة على التصليب الضوئي للكومبوزيت:

- التعرض:
يتم التصلب للكومبوزيت الضوئي أثناء وبعد عملية تفعيل الضوء المرئي. وهذان التفاعلان يسميان بالتفاعلين الضوئيين المظلم و الضوئي والثاني يحدث عندما يخترق الضوء ترميم الكومبوزيت والتفاعل المظلم يبدأ مباشرة بعد ذهاب المصدر الضوئي ويستمر لـ /24/ ساعة حتى في القمة الكاملة ولكن معظمه يحدث بعد /10/15/ دقيقة بعد التصلب.
والوقت الأدنى لتفاعل التصلب لمعظم أنواع الكومبوزيت باستخدام تقنية التصليب المستمر هي /20-40/ ثانية (أطوال الأمواج 400 mw/cm2) و (Leung) قال بوجوب أن يكون الزمن /10/ ثانية للحصول على تفاعل تصلبي يستمر للنهاية، وفي جميع أنواع الكومبوزيت الصلابة التامة تنجز خلال /24/ ساعة، والتصليب زيادة عن هذا الزمن غير مؤذي ولكنه لا يحسن الخواص الميكانيكية للمادة.
أيضاً إنتظارنا /10-15/ دقيقة بعد التصليب وقبل الإنهاء يحسن من القساوة بمقدار
/20-30/ % ويمكن لهذا أن يحسن من خصائص السحل بشكل جيد لأن الإنهاء يؤذي حواث الترميم، هذا الهدم الذي يكون أكبر إذا أنهي الترميم وهو لم يتصلب بشكل نهائي ولإنقاص خطر الإنهاء يعتبر التخريش بعده وعلى الحواف وتعيد تطبيق الـ glaze.
الشدة intensity:
شدة التصليب للضوء الأزرق 468 ± 20 nm هي حوالي 400 mw/cm2.
تبدأ المشاكل عندما لا نصل للشدة الدنيا، وهناك عدد من العوامل التي تنقص من هذه الشدة:
تناقص الشدة الضوئية للضوء الأزرق مع قدم أنبوبة ضوء التصليب.
انخفاض الـ voltage يؤثر على إنتاج الضوء الأزرق.
تعقيم الـ curing tips يمكن أن يقلل من النقل الضوئي.
المصافي التي تزيد من نقل الضوء قد تتعرض للإهتراء.
والـ Light rod يقوم بتركيز الضوء ضمن بقعة صغيرة الحجم لزيادة الشدة الضوئية لذلك يجب فحص جهاز التصليب كل شهر بجهاز خاص لفحص شدة الضوء الخارجة منه وفي حال وجود أي مشكلة يتم تغير الفلاتر ولمبات التصليب ورأس التصليب حتى الحصول الشدة الضوئية.
- الحرارة:
حيث أن تصلب الكومبوزيت هنا يصبح اقل كفاءة في الجو البارد للكومبوزيت في درجة حرارة الغرفة سريع التصلب وتام التصلب ويختار وضع الكومبوزيت بدرجة حرارة الغرفة /1/ ساعة قبل استخدامه. ومعظم اللمبات تنشر الضوء الذي يسرع عملية التصليب. ولكن الحرارة الشديدة قد تؤدي إلى موات لب أو التهاب لب. ولكن تأثير حرارة لمبة التصليب على السن غير مفهومة بدقة بسبب وجود العديد من المتغيرات المؤثرة.
المسافة والزاوية بين الضوء والراتنج:
المسافة المثالية للمصدر الضوئي عن الكومبوزيت هي 1 ملم والذي يوضع بزاوية 90°م درجة من على سطح الكومبوزيت، حيث نلاحظ انخفاض الشدة الضوئية بسرعة عند ابتعاد مصدر الضوء عن الكومبوزيت فإذا كان الجدار اللثوي في حفر الصنف الثاني على بعد 5 ملم من قمة المصدر الضوئي فإن هذا يشكل مشكلة عند وضع اللمبة مقابل السن لأن القسم العميق من الحفرة الملاصقة يزيد من المسافة التي يتوجب على الضوء نفوذها. وعندا تستخدم لمبة تعطي أكثر من الحد الأدنى (400 mw/cm2) تستخدم عندها لمبات تعطي حد أعلى من الشدة الضوية حوالي (600 mw/cm2) عندها نتأكد أن (400 mw/cm2) تصل إلى أعمق نقطة في الترميم. وأيضاً يمكن زيادة زمن التعريض للضوء للتغلب على هذه المشكلة. وهناك طريقة للتصليب من السطح الملاصق بعد الإنهاء.
- زاوية وطريق الضوء:
ولأن الزاوية تنفرج عن (90) درجة بالنسبة لسطح الكومبوزيت فإن المصدر الضوئي ينعكس وينقص من إختراقة وهذا ما نلاحظه بإمالة مصدر الضوء عن مقياس الشدة الضوئية وقراءة النتائج. وفي ترميمات الأرحاء فإن الحافة الحفافية للأسنان المجاورة تحجز الضوء عندما يوضع على الزاوية وليس عامودياً.
- ثخانة الراتنج:
وله تأثير كبير على تصلب الراتنج والتصلب المثالي يحدث على عمق /0.5-1/ ملم وذلك بسبب مقاومة الهواء على السطح والصعوبة التي ينفذ بها الضوء إلى الراتنج. وإحدى الدراسات أظهرت بعد سبعة أيام من تطبيق التصليب مدة /40/ ثانية أن الكومبوزيت على عمق 1 ملم قد تصلب بمقدار 68 إلى 84% من قساوته المثالية وذلك عند قياسها بقساوة السطح وبعمق 2 ملم نفس هذا الكومبوزيت امتلك فقط 40% إلى 60% من القساوة المطلوبة وبعمق 3 ملم امتلك فقط 34% من القساوة.
لذلك يجب تصليب الكومبوزيت على طبقات لا تزيد الواحدة من /1-2/ ملم وبنفس الدراسة زيادة زمن التصليب إلى /2/ دقيقة زادت من عمق التصليب ولكن زيادة زمن التصليب له تأثيرات محدودة على عمق التصليب وهناك بعض الشركات المصنعة تفرض أن أنواع الكومبوزيت التي تنتجها قابلة للتصلب على عمق 6 ملم وهذا يقتضي وضع طبقات الكومبوزيت ثخانات 6 ملم الأمر الذي يؤدي إلى زيادة التقلص الحفافي وانتفاخ الحواف وزيادة تلون الأسنان.
- تثبيط الهواء:
حيث يثبط الأوكسجين تصلب الراتنج، وإن امتداد السطح المثبط يتعلق بشدة بالملئ المحمول، والطبقة غير المتصلبة يمكن أن تتراوح من /50-500/نانومتر أو أكثر اعتماداً على مثالية المثبطات الضوئية المستخدمة الراتنج غير المملوء يجب أن يصلب ثم يغطى بهلام مثبط للهواء مثل طبقة رقيقة من الغليسرين وبعض الـ gluzes تمتلك مثبطات ضوئية تتفاعل بفعالية لتأمين هذا الأمر وأيضاً التصليب عير المسندة يزيد من سطح التصليب لأن المسندة تنقص من التثبيط الهوائي.
- التصليب عبربنى السن:
من الممكن تصليب الراتنج عبر الميناء ولكن هذه الطريقة هي فقط بمقدار ثلث أو ثلثي فعالية الطريقة المباشرة والتي نلجأ إليها في حال عدم وجود البديل ومثل هذا التصليب يصل إلى 3 ملم من الميناء أو 0.5 ملم من العاج ولكن يجب على الممارس زيادة زمن التعريض بمقدار الضعف أو ثلاثة أضعاف.


- لون الراتنج:
فلون الراتنج الغامق يجعل من تصلبه أكثر بطئاً وأقل عمقاً من الراتنج الأكشف وبعمق 1 ملم لون الكومبوزيت الغامق المتصلب ينجز ثلث العمق المثالي المنجز بالألوان الشفافة.
نوع المالئات:
الراتنح فائق النعومة أكثر صعوبة في التصليب من الراتنج كبير الذرات الحاوي على ذرات الزجاج والكوارتز والراتنج عالي الملئ مع الذرات السائلة غير العضوية أكثر سهولة في التصليب ولكن الراتنج عالي الملء يكون أكثر كتامة الأمر الذي يدعو لزيادة زمن تعريضة للضوء لإتمام تصلبه.
كمية المبدئات الضوئية:
بعض الراتنجات تمتلك كمية أقل من المبدئات الضوئية اللازمة للقوة العظمى للراتنج للسماح بعمل طبيب الأسنان تحت ضوء الكرسي المعالجة.
بعض أنواع الكومبوزيت المصلبة ضوئياً تفقد 10% من خواصها الفيزيائية بعد تخزينها لمدة سنتين فيد درجة حرارة الغرفة.

المشاكل الرئيسية التي تعود إلى التصليب غير الكافي:
التصليب غير التام.
خطر تهيج اللب من الطبيعة السامة للمونوميرات غير المتصلبة.
التغير اللوني .
نقصان الخواص الفيزيائية للمادة والذي يقود إلى سرعة سحل للراتنج المركب.
العوامل المؤثرة على تصليب المادة:
1) قطر اللمعة. 2) زمن التصليب. 3) طريقة التصليب المثالية.
1) قطر اللمبة: عند التعامل مع ترميم صغير لا يكون لقطر اللمبة أهمية كبيرة والذي عادة ما يكون (7-8) ملم، وهذا القطر يؤمن تعرض الترميم للضوء دون الحاجة لتحريك الضوء. ولكن في الترميمات الكبيرة يجب الأخذ بعين الاعتبار قطر اللمبة وتقنية استخدامها حيث أن تكبير قطر اللمبة لوحده لا يحل المشكلة ما لم يتم الانتباه للعوامل الأخرى مثل زمن التصليب وإحدى المشاكل الهامة التي تم تعديلها في الأجهزة الحديثة هو الاختلاف في القطر بين مدخل الضوء ومخرجه من الساق وهذا الاختلاف ينقص الضوء لأنه يتوزع فوق منطقة أكبر كما يخرج من طريق التصلب.
لذلك يكون التركيز الأعظمي للضوء هو في مركز الموجه هو ,أقل في المحيط والذي يؤدي لتصليب غير متناسق ومنتظم.
لذلك يتم فحص الكثافة الضوئية بواسطة مقياس التصليب.أو أنها قد تفحص بمقارنة قساوة عينة راتنج لقساوة سطح معروفة وللاطمئنان على التركيز المتناسق للضوء توضع قمة الموجه الضوئي عبر ورقة وتفعل الجهاز وبعدها نلاحظ تناسق الضوء على المنطقة وإذا كان الضوء يتوزع بفوضى يتم فحص اللمبة والموجه، إذا أن هناك مشكلة يتم تلافيها.